رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

وسائل إعلام إسرائيلية: الأيام المقبلة ستشهد صفقة لتبادل الأسرى مع المقاومة

نشر
تبادل الأسرى
تبادل الأسرى

صرحت وسائل إعلام إسرائيلية عن مصدر رفيع المستوي أن الأيام المقبلة ستشهد صفقة لتبادل الأسرى مع فصائل المقاومة الفلسطينية .

وأضافت تلك الوسائل عن نقل مصدر رفيع أن الصفقة سوف تشمل النساء والمصابين والمرضى والمسنين.

نتنياهو: إسرائيل ستكون المسئولة عن إدارة قطاع غزة بعد انتهاء الحرب

 قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن الفرق بين حركة "حماس" والسلطة الفلسطينية هو أن الأولى تريد تدمير إسرائيل الآن، أما السلطة تريد أن تفعل ذلك على مراحل" .

مشدداً أن إسرائيل وحدها ستكون المسؤولة عن إدارة قطاع غزة بعد انتهاء الحرب. وأكد نتنياهو، خلال اجتماع للجنة الشؤون الخارجية والأمن في الكنيست، أن "إسرائيل ستكون وحدها المسؤولة عن الأمن ونزع السلاح في قطاع غزة وإدارته في اليوم الذي يلي الحرب" ..

مشيرًا إلى أن حماس لا تسمح لأحد بمغادرة غزة ونحن سنسمح بذلك بعد تولي مسؤولية القطاع.

القسام تطلق صارويخ باتجاه تل أبيب

كشفت كتائب القسام، الذراع العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية “حماس”، اليوم الثلاثاء، قصف تل أبيب بالصواريخ ردا على قصف المدنيين في غزة.

وقالت كتائب القسام في بيان عسكري: “قصفنا تل أبيب برشقة صاروخية ردا على المذبحة التي ارتكبها الصهاينة بحق المدنيين”.

وفي وقت سابق، كشفت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الثلاثاء أنها دمّرت 10 دبابات إسرائيلية في مخيم الشاطئ و3 دبابات في بيت حانون منذ صباح اليوم.

ووسع الاحتلال الإسرائيلي حربه على مستشفيات قطاع غزة الساعات الماضية شهدت استهداف مركز لـ7 مستشفيات قطاع غزة، مشددًا على أن الاحتلال الإسرائيلي يركز تهديداته بضرورة إخلاء مستشفيات غزة.

واشتعل "الصراع الفلسطيني الإسرائيلي"، بعدما شنت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية "حماس"، صباح السبت 7 من أكتوبر/تشرين الأول 2023، هجومًا قويًا غير مسبوق على إسرائيل جوًا وبحرًا وبرًا، أسفر عن مقتل 900 قتيل و2500 جريح إسرائيلي.
وبدأ هجوم "حماس" القوي، نحو الساعة السادسة والنصف صباح السبت (التوقيت المحلي)، بإطلاق عدد كبير من الصواريخ على جنوب إسرائيل تسبب في دوي صفارات الإنذار، وأشارت حماس إلى أنها أطلقت نحو خمسة آلاف صاروخ، في حين قالت مصادر إسرائيلية إن العدد لا يتجاوز 2500 صاروخ، ولم يكن الهدف الرئيس من الهجوم الصاروخي للحركة، كما بدا لاحقًا، إلا التغطية على هجوم أوسع وأكثر تعقيدًا، نجح من خلاله نحو ألف مقاتل من مقاتلي حركة حماس، وحركات أخرى متحالفة معها، في اجتياز الحواجز الأمنية إلى داخل الأراضي والمستوطنات الإسرائيلية عبر الجو والبحر والبر، في فشل أمني واستخباراتي واسع لم تشهده إسرائيل منذ حرب أكتوبر 1973.