رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

سعر الدولار في سوريا الأربعاء 22 نوفمبر 2023

نشر
سعر الدولار في سوريا
سعر الدولار في سوريا

استقر سعر الدولار اليوم في سوريا، خلال تعاملات الأربعاء 22 نوفمبر/تشرين الثاني، في المصرف المركزي والسوق الموازية.

سعر الدولار في نشرة الحوالات والصرافة

سجل سعر الدولار الأمريكي مقابل الليرة السورية للحوالات والصرافة مستوى 12600 ليرة للدولار الواحد، داخل مصرف سوريا المركزي.

حقق سعر صرف الليرة السورية أمام اليورو اليوم نحو 13524.26 ليرة، في مصرف سوريا المركزي.

سعر الدولار في نشرة الصرف

ووفقًا لنشرة الصرف، فإن متوسط سعر الدولار مقابل الليرة السورية في البنوك بلغ 12600 ليرة.

سعر صرف الدولار اليوم في سوريا بالسوق السوداء

قُدر سعر الدولار الأمريكي مقابل الليرة السورية في السوق الموازية بدمشق بقيمة 14000 ليرة للشراء، و14100 ليرة للبيع.

جاء سعر الدولار الأمريكي أمام الليرة السورية في السوق الموازية بحلب اليوم عند 14100 ليرة للشراء، و14200 ليرة للبيع.

كما ناهز الدولار في حمص وحماة ودرعا والسويداء واللاذقية وطرطوس ومنبج والرقة ودير الزور نفس مستوى دولار حلب.

وصل سعر الدولار بالسوق الموازية في إدلب اليوم إلى 14300 ليرة للشراء، و14400 ليرة للبيع.

سجل سعر الدولار في عفرين وإعزاز والباب والحسكة والقامشلي نفس مستويات دولار إدلب.

100 دولار تساوي كم ليرة سورية اليوم؟

وبحسب تعاملات اليوم، فإن 100 دولار في مصرف سوريا المركزي تبلغ 1.260 مليون ليرة.

سعر اليورو اليوم في سوريا في السوق السوداء

سجل سعر العملة الأوروبية اليورو أمام الليرة بالسوق السوداء نحو 15200 ليرة للشراء، و15300 ليرة للبيع.

سعر الليرة التركية اليوم في سوريا في السوق السوداء

حقق سعر صرف الليرة التركية اليوم في السوق السوداء مستوى 476 ليرة سورية للشراء، و486 ليرة سورية للبيع.

وطالب الخبير والمستشار الاقتصادي الدكتور فادي عياش، بإلغاء دعم السكر والأرز، لأنها مواد مستوردة وتستنزف القطع خلال الظروف الحالية الصعبة، على أن يكون البديل هو دعم منتجات محلية بديلة أخرى كالبرغل والبقوليات.

وأضاف في تصريح لصحف محلية، أنه يجب إلغاء الدعم عن الدقيق التمويني وتعويض الدعم للمستهلك النهائي، للقضاء على الكثير من الهدر وشبهات الفساد والكسب غير المشروع عبر الاتجار بالدقيق المدعوم وتخفيض مؤثر في عجز الموازنة أيضا.

وأوضح أن هذا الإجراء سينعكس إيجابيا على صناعة وجودة الرغيف، مضيفا أن شرط نجاح هذا التوجه هو القدرة على تعويض المستهلك النهائي والمستحق الفعلي للدعم.

وأشار إلى أن التوجه العالمي يركز على دعم المخرجات وليس المدخلات، سواء في الإنتاج أو التصدير، ويطبق الدعم النقدي بدلا من الدعم العيني، فضلا عن دعم المستهلك المستحق بدلا من دعم السلعة، مما يحقق توازنات الكم والنوع والعدالة على حد قوله.

وأكد عضو لجنة الموازنة في مجلس الشعب محمد زهير تيناوي، أن المواد الأساسية لا زالت ضمن قائمة الدعم، وبنود دعم الدقيق والسكر والأرز ما زالت موجودة ولم تحذف، ولكن تم توحيد هذه البنود ضمن بند واحد وهو البند الرابع بالنفقات التحويلية تحت مسمى الدعم الاجتماعي والتي بلغت 6210 مليارات ليرة سورية.

ولفت إلى استمرار دعم المواد الغذائية وبعض المشتقات النفطية للشرائح التي تستفيد من الدعم.

وتابع تيناوي أن موضوع إعادة توزيع الدعم الذي تسلكه الحكومة يستهدف إعادة توزيع الدعم وإيصاله لمستحقيه.

وبين أنه توجد بعض الشرائح أكثر راحة من غيرها، لذا يجب توجيه الدعم لذوي الدخل المحدود والذين هم الأكثر حاجة لدعم الخبز والسكر والأرز والمازوت، وما يؤكد ذلك أن ربطة الخبز ما زال سعرها 200 ليرة سورية لمستحقي الدعم.