رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

اليمن.. رشاد العليمي يجتمع بملك الاردن لبحث التعاون المشترك

نشر
الأمصار

اعلن الدكتور رشاد محمد العليمي البرلماني في اليمن عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي اكس تويتر سابقا عن اجتماعه بملك الأردن الملك عبد الله الثاني لتعزيز الشراكة و التعاون بين البلدين اليمن والأردن، معبرا عن امتنانه الكبير و شكره لموقف الأردن ملكا و حكومة و شعبا لوقوفه بجوار شعب اليمن و قيادته السياسية و مؤسساته الوطنية.

 

و قال الدكتور رشاد العليمي في المنشور الذي ذكره على موقع التواصل اكس " عقدنا و أخي الملك عبد الله الثاني هذا اليوم لقاء مهما على طريق تعزيز الشراكة العريقة بين بلدينا الشقيقين ، والتعبير عن امتناننا الكبير لموقف الاردن ملكا وحكومة وشعبا إلى جانب الشعب اليمني و قيادته السياسية ، ومؤسساته الوطنية.

وفي سياق آخر أعربت "وزارة الخارجية اليمنية"، عن إدانتها واستنكارها الشديدين لاقتحام عدد من المتطرفين للمسجد الأقصى المبارك بحماية من "جيش الاحتلال الإسرائيلي"، في تصعيد جديد و"خطير" وتحد سافر لمشاعر ملايين المسلمين في كافة أنحاء العالم، حسبما أفادت وسائل إعلام يمنية، اليوم الثلاثاء.

ودعت الوزارة، المجتمع الدولي إلى العمل على عدم تكرار هذه الاعتداءات والانتهاكات بحق المقدسات الإسلامية، مجددة موقفها الثابت والداعم لتطلعات الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.

السعودية تُصدر بيانًا شديد اللهجة بشأن اقتحام المُستوطنين للمسجد الأقصى

أعربت "الخارجية السعودية"، عن إدانة واستنكار المملكة اقتحام مجموعة من المتطرفين للمسجد الأقصى تحت حماية جيش الاحتلال الإسرائيلي، مؤكدة أن هذه الممارسات تُعد تعديًا صارخًا لكافة الأعراف والمواثيق الدولية، واستفزازًا لمشاعر المسلمين حول العالم، حسبما أفادت وكالة الأنباء "واس"، الاثنين.

وحمّلت وزارة الخارجية السعودية في بيان لها، قوات الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن تداعيات استمرار هذه التجاوزات.

كما شدّدت الخارجية السعودية على مطالبتها للمجتمع الدولي بالاضطلاع بمسؤولياته لإنهاء تصعيد الاحتلال الإسرائيلي، وتوفير الحماية اللازمة للمدنيين وبذل كافة الجهود لإنهاء هذا الصراع.

وفي وقت سابق، قالت وسائل إعلام فلسطينية، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي عملت على إفرغ المسجد الأقصى المبارك من المصلين بالقوة تزامناً مع اقتحام المستوطنين بمناسبة ما يسمى "رأس السنة العبرية".