رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

بالإنفوجراف.. فرنسا تأتي في صدارة الدول الأكثر استهلاكًا للجبن في العالم

نشر
الأمصار

 جاءت فرنسا في صدارة الدول الأكثر استهلاكًا للجبن في العالم في عام 2022، بمعدل استهلاك بلغ 26.1 كيلوجرام للفرد الواحد، أي ما يعادل حوالي 1.3 كيلوجرام في الأسبوع.

وجاء في المرتبة الثانية ألمانيا بمعدل استهلاك بلغ 25.2 كيلوجرام للفرد الواحد، تلتها الولايات المتحدة بمعدل 18.2 كيلوجرام للفرد الواحد.

وفيما يلي ترتيب الدول العشرة الأولى الأكثر استهلاكًا للجبن في العالم في عام 2022، مع نسبة الاستهلاك لكل دولة:

  1. فرنسا: 26.1 كيلوجرام للفرد الواحد
  2. ألمانيا: 25.2 كيلوجرام للفرد الواحد
  3. الولايات المتحدة: 18.2 كيلوجرام للفرد الواحد
  4. إيطاليا: 16.8 كيلوجرام للفرد الواحد
  5. روسيا: 15.5 كيلوجرام للفرد الواحد
  6. هولندا: 14.8 كيلوجرام للفرد الواحد
  7. بولندا: 14.6 كيلوجرام للفرد الواحد
  8. إسبانيا: 13.6 كيلوجرام للفرد الواحد
  9. تركيا: 13.2 كيلوجرام للفرد الواحد

ويعتبر الجبن من الأطعمة الشعبية في العديد من البلدان حول العالم، حيث يتميز بطعمه اللذيذ وتنوعه الكبير.

وفي وقت سابق،قالت منظمة الصحة العالمية إنه الآن، وبسبب الحرب، يُصاب أطفال السودان بالهزال جرَّاء نقص الطعام والتغذية.

وقد أصدر مديري اللجنة الدائمة المشتركة بين الوكالات بالصحة العالمية بيانا بعد أربعة أشهر من نشوب الازمة بين طوائف الشعب السوداني، وحث قادة العمل الإنساني على العمل لإنهاء الوضع المأساوي في السودان.

وقال بيان الصحة العالمية أنه مدى أربعة أشهر من الأحداث المروعة، عصفت حرب ضروس بشعب السودان ودمرت حياته ووطنه، وانتهكت حقوقه الإنسانية الأساسية..

وأضاف: “رأى الناس أحباءهم يُردَون بالرصاص أمام أعينهم. وتعرضت النساء والفتيات للاعتداء الجنسي كما شهدت الأسر نهبًا لممتلكاتها وإحراقًا كاملًا لبيوتها. ويواجه الناس خطر الموت لتعذر حصولهم على خدمات الرعاية الصحية والأدوية، ومع تجدد القتال يومًا تلو الآخر، يُسلب السودانيون السلام الذي طالما اعتزوا به، والحياة التي كانوا أجدر بأن يحيوها، والمستقبل الذي كان يليق بهم، فلنضع حدًّا لكل ذلك".

وتابع بيان المنظمة، فبعد مرور أربعة أشهر من أعمال الترويع، يتوجه قادة المنظمات الإنسانية العالمية العاملة في السودان إلى جميع الأطراف بثلاث رسائل:

1. إلى شعب السودان: إن المجتمع الإنساني الدولي ملتزمٌ بمواصلة دعمكم، لا سيّما من خلال استجابة أولئك العاملين على المستوى المحلي، الذين بادروا إلى توفير الغذاء، والبذور، والمياه، والمأوى، والخدمات الصحية، والتغذية، والتعليم، والرعاية الطبية، والحماية للمحتاجين إليها منذ اليوم الأول. وسنواصل السعي من أجل الوصول إلى جميع الناس في جميع مناطق السودان لإغاثتهم بالإمدادات الإنسانية والخدمات الأساسية.

2. إلى أطراف النزاع: أوقفوا القتال. واحموا المدنيين. وامنحونا حق الوصول الآمن لهم دون أي قيود. وأزيلوا العوائق البيروقراطية. إن أعمال مهاجمة المدنيين، ونهب الإمدادات الإنسانية، واستهداف العاملين في مجال الإغاثة، واستهداف الأصول والبنية الأساسية المدنية، بما في ذلك المراكز الصحية والمستشفيات، وعرقلة المساعدات الإنسانية - محظورة بموجب القانون الإنساني الدولي والقانون الدولي لحقوق الإنسان، وجميعها حدث بالفعل في السودان وفقًا للتقارير الواردة. وقد ترقى هذه الأعمال إلى مرتبة جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية.