رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

بالإنفوجراف.. تصريحات وزير الخارجية السعودي مع نظيره الإيراني

نشر
الأمصار

أكد وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، خلال لقائه مع نظيره الإيراني حسين أمير عبد اللهيبان، على رغبة السعودية في تعزيز الثقة المتبادلة وتوسيع نطاق التعاون بين البلدين.

اقرأ ايضا:-

وأكد وزير الخارجية السعودي، على حرص المملكة على تفعيل الاتفاقيات السابقة بين البلدين خاصة في الجوانب الأمنية.

ومن جانبه، أكد لنظيري الإيران تطلع بلاده إلى مرحلة جديدة في العلاقات بين البلدين وذلك خلال لقائه بـ وزير الخارجية السعودي. 

وزير الخارجية السعودي ونظيره الايراني

وقال وزير الخارجية الإيراني:"أجريت مع نظيري وزير الخارجية السعودي محادثات بناءة والعلاقات بين البلدين تسير في اتجاه صحيح".

وأضاف:"أكدت مع نظيري وزير الخارجية السعودي عزم البلدين على تعميق العلاقات في مختلف المجالات".

وتابع:"اتفقنا مع المملكة على تسمية لجان فنية وتخصصية بين البلدين". 

وجاءت أبرز التصريحات بين الطرفين كالتالي:-

وزير الخارجية السعودي خلال لقائه مع نظيره الإيراني:

رغبتنا صادقة لتعزيز الثقة المتبادلة وتوسيع نطاق التعاون بين البلدين

أكدت حرص المملكة على تفعيل الاتفاقيات السابقة بين البلدين خاصة في الجوانب 
الأمنية

أكدت لنظيري الإيراني تطلعنا إلى مرحلة جديدة في العلاقات 
بين البلدين


وزير الخارجية الإيراني خلال لقائه مع نظيره السعودي:

أجريت مع نظيري السعودي محادثات بناءة والعلاقات بين البلدين تسير في اتجاه صحيح

أكدت مع نظيري السعودي عزم البلدين على تعميق العلاقات في مختلف المجالات

اتفقنا مع المملكة على تسمية لجان فنية وتخصصية بين البلدين

بإمكاننا العمل مع المملكة لحل الموضوعات الإقليمية العالقة

نتخذ خطوات صحيحة لتعزيز العلاقات مع دول الجوار بما فيها السعودية

وكان قد وصل وزير الخارجية الإيراني، أمير عبد اللهيان، إلى الرياض صباح اليوم الخميس، في زيارة رسمية بدعوة من نظيره السعودي، فيصل بن فرحان.

ووتعد زيارة وزير الخارجية الإيراني إلى السعودية، الأولى من نوعها بعد اتفاق البلدين في بكين في 27 يناير الماضي، الذي يمهد الطريق لعودة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين بعد قطعها لمدة 6 سنوات.

 

وبحسب ما نقلته وكالة "روسيا اليوم"، من المقرر، أن يباشر السفير الإيراني مهامه في الرياض نتاجًا لهذه الزيارة.

زيارة وزير الخارجية الإيراني إلى السعودية هي خطوة مهمة في مسار تطبيع العلاقات بين البلدين، وتُعد مؤشرًا على رغبة البلدين في تحسين العلاقات والتعاون في عدد من الملفات الإقليمية والدولية.