رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

وزير الدفاع اللبناني يؤكد سلامته بعد حادث إطلاق نار استهدف سيارته ببيروت

نشر
الأمصار

تعرضت سيارة وزير الدفاع اللبناني موريس سليم، لإطلاق نار في منطقة الحازمية، تم بعدها نقل الوزير إلى منطقة آمنة.
وقالت معلومات أولية أن الحداثة مثلت "محاولة اغتيال"، وأن سليم بخير ولم يصب في الحادث.
وقال سليم في حديث لـ"إم تي في" إنه بخير، ولكن الزجاج الخلفي لسيارته تحطم من الرصاص.
وأشارت مصادر إلى أن الحادثة وقعت في منطقة جسر الباشا، التي تقع 7 كيلومترات جنوب العاصمة بيروت. 

أخبار أخرى..

وزارة المال أعلنت تحويل المبالغ المطلوبة من هيئة اوجيرو إلى مصرف لبنان

أعلنت وزارة المالية اللبنانية انها قد حولت صباح، الثلاثاء، إلى مصرف لبنان المبالغ المطلوبة من هيئة اوجيرو والبالغة ٨٤٦،٤٥٠،٠٠٠،٠٠٠ ملياراً كرواتب وخلافة بموجب سلفة خزينة كانت طلبتها الهيئة.

واستقر سعر صرف الدولار مقابل الليرة اللبنانية اليوم في لبنان، بدعم جهود مسؤولي مصرف لبنان للسيطرة على أسعار الدولار وعدم انفلاتها.

سعر صرف الدولار اليوم في السوق السوداء
حافظ سعر صرف الدولار في السوق السوداء مقابل الليرة اللبنانية اليوم على مستوياته السابقة عند 89 ألف ليرة للشراء و89.400 ألف ليرة للبيع.

سجل سعر الدولار اليوم في البنك المركزي اللبناني 15 ألف ليرة.

تزايدت المخاوف في لبنان من انفلات أسعار الدولار في مواجهة الليرة اللبنانية قد سيطرت على الأسواق، مع انتهاء ولاية حاكم مصرف لبنان رياض سلامة غير أن ذلك لم يحدث بل بدأ سعر الدولار في التراجع.

وزقالت وزارة الداخلية اللبنانية، إن وزير الداخلية والبلديات بحكومة تصريف الأعمال القاضى بسام مولوي سيعقد صباح اليوم الاثنين اجتماعًا لمجلس الأمن الداخلى المركزى للبحث في التطورات الأمنية الأخيرة.

وأضافت الوزارة فى بيان اليوم أن الاجتماع ينعقد لاتخاذ القرارات المناسبة لضمان حفظ الأمن فى البلاد فى ضوء البيانات التحذيرية لعدد من السفارات.

وكان رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي قد طلب أمس من وزير الداخلية دعوة مجلس الأمن المركزى للانعقاد للبحث فى التحديات التى قد يواجهها لبنان فى هذه الظروف الإقليمية المتشنجة -على حد تعبيره-، واتخاذ القرارات المناسبة لحفظ الأمن فى كل المناطق اللبنانية.

وقال ميقاتى إن نتيجة البحث مع القيادات العسكرية والأمنية أفادت بأن الوضع الأمنى فى لبنان لا يستدعى القلق والهلع، موضحًا أن الاتصالات السياسية والأمنية لمعالجة أحداث مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين جنوبى لبنان قطعت أشواطًا متقدمة.