رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

درجات الحرارة المتوقعة اليوم في اليمن

نشر
الأمصار

توقّع خبراء الأرصاد الجوية في اليمن، اليوم الثلاثاء الموافق 8 أغسطس 2023، اختلافًا في درجات الحرارة المتوقعة على اليمن.

فيما يلي بيان بدرجات الحرارة المتوقعة في اليمن:


عدن (العظمى 37°- الصغرى 30°)

المكلا (العظمى 36° - الصغرى 27°)

سيئون (العظمى 44° - الصغرى 28°)

عتق (العظمى 40° - الصغرى 26°)

الغيضة (العظمى 33° - الصغرى 26°)

سقطرى (العظمى 34° - الصغرى 26°)

صنعاء (العظمى 31° - الصغرى 15°)

تعز (العظمى 31° - الصغرى 22°)

الحديدة (العظمى 39° - الصغرى 33°)

ذمار (العظمى 26° - الصغرى 12°)

مأرب (العظمى 39° - الصغرى 27°)

صعدة (العظمى 32° - الصغرى 18°)

المحويت (العظمى 27°- الصغرى 15°)

عمران (العظمى 29 ° - الصغرى 13°)
 

أخبار أخرى..

تفريغ 84% من سفينة صافر أمام سواحل اليمن

جرى تفريغ 84 % من الناقلة البحرية الكارثية صافر، الراسية أمام سواحل اليمن، وفق ما ذكرت وسائل إعلام متفرقة.

وتمكنت الفرق التي تباشرها الأمم المتحدة من تفريغ نحو مليون برميل من النفط، إلى سفينة أخرى.

تفريغ 84% من سفينة صافر أمام سواحل اليمن

وجاء ذلك خلال 12 يوما من العمل، بما يعادل نحو 84 % من إجمالي الكمية الموجودة في الناقلة "صافر".
قالت وزارة النقل اليمنية في نشرتها اليومية الصادرة عن مركز القيادة الوطني لعمليات "صافر" أن إجمالي الكمية التي تم تفريغها من الحوض العائم خلال 258 ساعة عمل وصلت لنحو 964000 برميل نفط.

وأطلقت الأمم المتحدة في 25 يوليو تموز الماضي عملية سحب حمولة الناقلة البالغة أكثر من مليون برميل من خام "مأرب الخفيف" الموجودة في خزان صافر، إلى الناقلة البديلة "نوتيكا" -التي اشترتها الأمم المتحدة في مارس/آذار 2023، من أجل تجنّب تسرب النفط وحدوث كارثة بيئية في مياه البحر.

وترسو ناقلة النفط صافر على بُعد نحو 50 كيلومترًا من ميناء الحديدة الإستراتيجي الذي يُعدّ بوابة رئيسة لدخول الشحنات، غرب اليمن، ولم تخضع لأيّ صيانة منذ 2015.

خزان صافر 

وخزان صافر عبارة عن ناقلة نفط عملاقة ومتهالكة، معرّضة للانهيار أو الانفجار في أيّ لحظة، وتحمل الناقلة 4 أضعاف كمية النفط التي تسربت من ناقلة إكسون فالديز في ألاسكا قبل أكثر من 30 عامًا.

وصُنعت ناقلة النفط صافر قبل 45 عامًا وتُستَعمَل بصفتها منصة تخزين عائمة، محمّلة بنحو 1.1 مليون برميل من النفط الخام، يُقدَّر ثمنها بنحو 40 مليون دولار، ولم تخضع السفينة لأيّ صيانة منذ 2015؛ ما أدى إلى تآكل هيكلها وتردّي حالتها.

بسبب موقع السفينة في البحر الأحمر، فإن أي تسرّب قد يتسبب في أضرار بنحو 20 مليار دولار، إذ سيتسبّب باضطرابات في مسارات الشحن بين مضيق باب المندب وقناة السويس.