رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

علي الطواب يكتب: عفوية الرئيس الإماراتي في هوا العلمين.. محبة من القلب للقلب

نشر
الأمصار

ليس غريبا عنا بل هو واحد منا ووالده رحمه الله حبيب المصريين زايد الخير منبع عربي العطاء والبذل والجود عشقه المصريون واطلقوا اسمه علي واحدة من أكبر مدن مصر كلها محبة ظهرت عفويتها وسط الناس بلا حراسة أو قيود وبلا تكلف أو جمود 

تحرك طبيعي واهتمام انساني من المصريين المحبين لرئيس الإمارات وشعبها الطيب فكانت البسمة علي الوجوه وكانت المحبة في القلوب 
فضرب سمو الشيخ محمد بن زايد نموذجا للحب والتعاطي الإنساني بين الناس تارة مع اطفال وفي لحظة مهمة يستجيب لهم ويلتقط الصورة معهم 

ومع شباب مصر والعرب كلها أنماط مختلفة لتواضع الكبار 

والدرس هنا أن حب الناس يحمل الرجال علي الأعناق ويكتب لهم حروفا من ذهب في انصع صفحات التاريخ 

علها دعوة تصل للجميع بأنها محروسة وبعين رب الناس محفوظة 

وستظل مكانا يجمع المحبين من شتي ربوع الوطن العربي