رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

مصرع وإصابة 8 اشخاص في حادث حريق كربلاء في العراق

نشر
الأمصار

أفاد مصدر امني عراقي، يوم الجمعة، بمصرع وإصابة 8 اشخاص بحادث الحريق الذي اندلع قرب العتبة الحسينية في كربلاء.

وقال المصدر، إن "3 أشخاص لقوا حتفهم وأصيب 5 آخرون كحصيلة اولية نتيجة الحريق الذي اندلع داخل مخازن للأقمشة قرب العتبة الحسينية".

وأعلنت وزارة الداخلية العراقية، اليوم الجمعة، إخماد حادث حريق اندلع داخل مخازن للأقمشة قرب حرمي الإمامين الحسين بن علي وأخيه أبي الفضل العباس بمدينة كربلاء وسط الزخم الحاصل من تواجد مئات آلاف من الزائرين لإحياء مراسم ذكرى عاشوراء.

وقالت الوزارة في بيان، إنه بحضور وزير الداخلية، فرق الدفاع المدني والجهات الساندة تشرع بعملية اخماد حادث حريق اندلع في مخازن اقمشة بشارع الإمام علي ، بمحافظة كربلاء.

وبدوره قال سعد معن مدير دائرة العلاقات والاعلام في وزارة الداخلية في تسجيل فيديو بثه من على منصات التواصل الاجتماعي من موقع الحادث، إن ما سُمع من دوي انفجارات ناجم عن انفجارات خزانات للوقود قرب الحريق بفعل الحرارة العالية، مؤكدا أنه لا يوجد عمل إرهابي من تفجير او غيره من الهجمات.

وأضاف أن الأمور مسيطر عليها، وفرق الإطفاء التابعة لمديرية الدفاع المدني تقوم بإخماد الحريق.

العراق.. القبض على 17 متسللاً اجنبياً حاولوا اجتياز الحدود في نينوى والسليمانية

القت قوات حرس الحدود العراقية القبض على (17) متسللاً اجنبياً حاولوا اجتياز الحدود في نينوى والسليمانية.

وذكر بيان لوزارة الداخلية :" ان مفارز لواء الحدود السابع عشر ضمن قيادة حدود المنطقة السادسة ، القت القبض على (5) متسللين اجانب حاولوا تجاوز الحدود غربي نينوى".

وفي السليمانية القت مفارز لواء الحدود الحادي والعشرين ، ضمن قيادة حدود المنطقة الاولى ، القبض على (12) متسللاً اجنبياً حاولوا اجتياز الحدود بطريقة غير شرعية، حيث تم اتخاذ الاجراءات القانونية بحقهم.

وأطاحت الاستخبارات العسكرية العراقية بأرهابيين اثنين في محافظة الانبار.

وذكر بيان المديرية في بيان انه :" بناءً على معلومات استخبارية دقيقة لشعبة الفرقة العاشرة ، بالتعاون مع القوات الامنية الماسكة للأرض ، تم نصب كمينين محكمين في سيطرتي الصقور والتحدي، أسفرا عن القاء القبض على أرهابيين اثنين مطلوبين للقضاء وفق احكام المادة الرابعة من قانون مكافحة الارهاب في قضاء الفلوجة، وقد جرى تسليمهما الى جهات الطلب ميدانياً وأصولياً" .