رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

الرئيس الفلبيني يوافق على رفع حالة طوارئ المتعلقة بكورونا في أنحاء البلاد

نشر
الرئيس الفلبيني،
الرئيس الفلبيني، فرديناند ماركوس الابن

وافق الرئيس الفلبيني، فرديناند ماركوس الابن، على رفع حالة طوارئ المتعلقة بالصحة العامة والتي فرضت في بلاده لمواجهة مرض "كوفيد-19".

وأشار ماركوس - حسبما ذكرت شبكة "إيه بي إس - سي بي إن" اليوم /السبت/ - إلى أن إلغاء جميع الأوامر السابقة، والمذكرات، والقرارات التي كانت سارية المفعول فقط خلال حالة الطوارئ الصحية، ولن يكون لها أي أثر بعد الآن.

وقال: بينما لا يزال كوفيد -19 "مصدر قلق خطير لبعض الفئات السكانية"، إلا أن الفلبين قد حافظت على نظام رعاية صحية كافي ومعدلات منخفضة لاستخدام أسرة المستشفيات.

وأعلن رئيس منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم جيبريسوس - في مايو الماضي - أن جائحة كورونا لم تعد تمثل حالة طوارئ صحية عالمية، لكنه مازال ينتشر ولم يُهزم بعد، ومازال خطيرا.

أخبار أخرى..

الاتحاد الأوروبي يجدد عقوباته على روسيا حتى نهاية يناير 2024


قرر مجلس الاتحاد الأوروبي، تمديد العقوبات المفروضة على روسيا، والتي تستهدف قطاعات محددة من اقتصاد الاتحاد الروسي لمدة ستة أشهر ، حتى 31 يناير 2024.

وبحسب بيان صادر عن الاتحاد الأوروبي، تم توسيع هذه العقوبات - التي فرضت لأول مرة في عام 2014 - ردًا على الإجراءات الروسية المزعزعة لاستقرار الوضع في أوكرانيا، بشكل كبير منذ فبراير 2022.

العقوبات

وتشمل حزمة العقوبات، القيود المفروضة على التجارة والتمويل والتكنولوجيا والسلع ذات الاستخدام المزدوج والصناعة والنقل والسلع الكمالية.

وهي تغطي أيضًا: حظر استيراد أو نقل النفط الخام المنقول بحراً، وبعض المنتجات البترولية من روسيا إلى الاتحاد الأوروبي، وإلغاء نظام SWIFT للعديد من البنوك الروسية، وتعليق أنشطة البث وتراخيص العديد من وسائل الإعلام المدعومة من الكرملين.

وبالإضافة إلى العقوبات الاقتصادية المفروضة على الاتحاد الروسي، اتخذ الاتحاد الأوروبي أنواعًا مختلفة من الإجراءات تشمل: القيود المفروضة على العلاقات الاقتصادية مع شبه جزيرة القرم، ومدينة سيفاستوبول، وكذلك المناطق التي تسيطر عليها موسكو في ولايتي دونيتسك ولوهانسك.

ومنذ 24 فبراير 2022 ، تبنى الاتحاد الأوروبي 11 حزمة غير مسبوقة وشديدة العقوبات، ردًا على العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا.

وكرر المجلس الأوروبي إدانته الشديدة للحرب الروسية ضد أوكرانيا ، التي تشكل انتهاكًا واضحًا لميثاق الأمم المتحدة، مشيرًا إلى دعم الاتحاد الأوروبي الثابت لاستقلال أوكرانيا، وسيادتها وسلامتها الإقليمية داخل حدودها المعترف بها دوليًا، وحقها الأصيل في الدفاع عن النفس ضد العدوان الروسي.