رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

الجيش الأمريكي يستعد للحرب مع الصين وروسيا

نشر
الأمصار

قالت وزيرة الجيش الأمريكي، كريستين ورموت، اليوم الخميس، إن الجيش الأمريكي يخطط لتغيير هيكله للاستعداد لحرب محتملة مع الصين أو مع روسيا.

وخلال حدث استضافه معهد آسبن ، قالت ورموت: “سنقوم ببعض التغييرات على هيكل قوة الجيش وهناك حقا سببان لذلك”.

وأضافت أن “السبب الأول هو أننا يجب أن نجلب قدرات جديدة للاستعداد لأنك تعرف، مرة أخرى، حرب محتملة مع الصين أو مع روسيا”.

وفي وقت سابق، كشفت ورموت، أنها تشعر بالقلق من سلوك الصين العدواني في المنطقة، مشددة على الحاجة إلى تعزيز قدرة الولايات المتحدة على الردع.


وقالت وزيرة الجيش الأمريكي، إن "الصين تنتهج سلوكًا عدوانيًا في المنطقة"، مشيرة إلى أن تعزيز قوة الردع سيجعل بكين تتراجع عن مساعيها لاستخدام القوة العسكرية ضد تايوان، التي تعتبرها بكين جزءًا من أراضيها.

ولفتت إلى أن وجود قوات عسكرية ذات قدرات قتالية عالية في المنطقة سيمثل رسالة للرئيس الصيني وكبار القادة العسكريين في الصين حتى لا يقدموا على استخدام القوة ضد تايوان.

أخبار أخرى…

لتقديمها دعم عسكريا لسوريا وروسيا...

الاتحاد الاوروبي يفرض إجراءات تقييدية جديدة ضد إيران

الأمصار

فرض الاتحاد الأوروبي إجراءات تقييدية جديدة ضد إيران لتقديمها دعما عسكريا لكل من سوريا و روسيا.

وأوضح الاتحاد الأوروبي ان تلك الإجراءات التقييدية الجديدة ضد إيران تركز على تصنيع وإنتاج الطائرات المسيرة.

وأكد انه تمت إضافة 6 إيرانيين إلى قوائم العقوبات الخاصة بالدعم العسكري الإيراني لروسيا.

أخبار أخرى…

الاتحاد الأوروبي يجدد عقوباته على روسيا حتى نهاية يناير 2024

الأمصار

قرر مجلس الاتحاد الأوروبي، اليوم الخميس، تمديد العقوبات المفروضة على روسيا، والتي تستهدف قطاعات محددة من اقتصاد الاتحاد الروسي لمدة ستة أشهر ، حتى 31 يناير 2024.

وبحسب بيان صادر عن الاتحاد الأوروبي، مساء اليوم، تم توسيع هذه العقوبات - التي فرضت لأول مرة في عام 2014 - ردًا على الإجراءات الروسية المزعزعة لاستقرار الوضع في أوكرانيا، بشكل كبير منذ فبراير 2022.

العقوبات

وتشمل حزمة العقوبات، القيود المفروضة على التجارة والتمويل والتكنولوجيا والسلع ذات الاستخدام المزدوج والصناعة والنقل والسلع الكمالية.

وهي تغطي أيضًا: حظر استيراد أو نقل النفط الخام المنقول بحراً، وبعض المنتجات البترولية من روسيا إلى الاتحاد الأوروبي، وإلغاء نظام SWIFT للعديد من البنوك الروسية، وتعليق أنشطة البث وتراخيص العديد من وسائل الإعلام المدعومة من الكرملين.

وبالإضافة إلى العقوبات الاقتصادية المفروضة على الاتحاد الروسي، اتخذ الاتحاد الأوروبي أنواعًا مختلفة من الإجراءات تشمل: القيود المفروضة على العلاقات الاقتصادية مع شبه جزيرة القرم، ومدينة سيفاستوبول، وكذلك المناطق التي تسيطر عليها موسكو في ولايتي دونيتسك ولوهانسك.