رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

تنبيه عاجل من "الأوقاف المصرية" إلى الأئمة من ذوي الاحتياجات الخاصة

نشر
الأمصار

أكدت وزارة الأوقاف المصرية أنه يجب على الأئمة من ذوي الاحتياجات الخاصة الناجحين في مسابقة الأئمة لعام 2022م عليهم سرعة التقدم بأوراقهم إلى الإدارة المركزية للموارد البشرية بديوان عام وزارة الأوقاف بالعاصمة الإدارية الجديدة، في موعد أقصاه أسبوعان من تاريخه، متضمنة الآتي:

 

1- صورة بطاقة الرقم القومي الوجهان (على أن تكون سارية) مع إحضار الأصل للاطلاع عليه. 

2- صورة بطاقة الخدمات المتكاملة مع إحضار الأصل للاطلاع عليه.

3- صحيفة الحالة الجنائية موجهة لوزارة الأوقاف.

4-  إقرار موقع من المرشح أمام المسئول عن إدارة الموارد البشرية، بعدم سبق فصله من الخدمة بقرار أو حكم تأديبي نهائي، خلال الأربع سنوات السابقة.

5-   نموذج الكشف الطبي من المجلس الطبي المختص بالتأمين الصحي وذلك لملء بياناته بمعرفة الموظف المختص وتوجيهه لأقرب مجلس طبي مختص بالتأمين الصحي لتوقيع الكشف الطبي وعمل تحليل المخدرات.

6-  شهادة الميلاد المميكنة.

7- صورة وثيقة ( قسيمة ) الزواج للمتزوج مع الأصل للاطلاع عليه. 

8-  أصل المؤهل الحاصل عليه.

9-  شهادة الإعفاء من الخدمة العسكرية.

10-  إقرار الذمة المالية.

11- إقرار الحالة الاجتماعية.

12-  عدد أربع صور شخصية حديثة.

13- ملف لحفظ المستندات.

 

اقرأ أيضًا..

الإعلام التركي يتحدّث عن زيارة السيسي لأنقرة في 27 يوليو


أفادت وسائل إعلام تركية، بأن الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، سيزور أنقرة في 27 يوليو الجاري، وذلك غداة رفع العلاقات الديبلوماسية إلى مستوى السفراء.

ومساء الثلاثاء، أعلن مصدر مصري، أن الدوائر الديبلوماسية في البلدين، توافقت على ترتيب زيارة رسمية للسيسي إلى أنقرة، تلبية لدعوة نظيره التركي رجب طيب أردوغان.

ومن المقرر أن تستتبع القمة، زيارة يقوم بها أردوغان للقاهرة، في أغسطس المقبل، تستمر 3 أيام وتتخللها مجموعة من اللقاءات مع مسؤولين عرب، وفق المصدر.

وفي القاهرة، قال السفير التركي الجديد صالح موتلو شن، إن لقاء السيسي وأردوغان المرتقب، «تطور طبيعي لتطور العلاقات»، مشيراً إلى أن اللقاء سيعقد في القريب العاجل.

وأضاف في تصريحات تلفزيونية، مساء أمس، أنه سيتم استعادة التعاون بشكل كامل مع مصر.

ولفت إلى أن تحسن العلاقات بين القاهرة وأنقرة سيؤدي لتقوية الحوار حول ليبيا.

وشدد على أن «علاقات الصداقة تسهم في ضمان أمن واستقرار المنطقة».