وزير النقل العراقي: توجه لتدريب الطيارين والمضيفين العراقيين في لبنان
كشف وزير النقل العراقي رزاق محيبس، اليوم الجمعة، عن توجه لتدريب الطيارين والمضيفين العراقيين في لبنان.
وقال محيبس، من مطار بيروت: "زرنا مركز الشرق الأوسط لتدريب الطيارين، ولاحظنا وجود امكانيات كبيرة من الممكن أن نستفيد منها كجانب عراقي لتدريب الطيارين والمضيفين".
وأضاف: "تحدثنا عن إمكانية إبرام عقود بين وزارة النقل العراقية ووزارة الاشغال العامة والنقل اللبنانية لتدريب وتأهيل الكادر العراقي".
بدوره، أوضح وزير النقل العراقي علي حمية: "زيارتنا إلى المطار هدفها إلقاء نظرة بشكل مباشر على الخدمات التي يمكن أن تقدمها الدولة اللبنانية مقابل النفط".
وفي سياق أخر،أكد رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، اليوم الخميس، أن العراق مقبل على حركة إعمار كبيرة في جميع القطاعات.
وذكر المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء العراقي، في بيان، أن" رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، استقبل اليوم الخميس، وفداً من مصرف جي بي مورغان، ضمّ نائب مدير المصرف دانيل زيليكو، ومدير مجموعة المصرف الخاصة بالقطاع العام، في منطقة الشرق الأوسط غالي لاراكي".
أخبار أخرى..
السوداني: العراق مقبل على حركة إعمار كبيرة في جميع القطاعات
أكد رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، اليوم الخميس، أن العراق مقبل على حركة إعمار كبيرة في جميع القطاعات.
وذكر المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء العراقي، في بيان، أن" رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، استقبل اليوم الخميس، وفداً من مصرف جي بي مورغان، ضمّ نائب مدير المصرف دانيل زيليكو، ومدير مجموعة المصرف الخاصة بالقطاع العام، في منطقة الشرق الأوسط غالي لاراكي".
وأضاف البيان، أنه" جرى خلال اللقاء بحث الدعم للقطاع المصرفي والبنك المركزي العراقي والقطاع الخاص، كما تمّ التطرق إلى التجارة الدولية وإدارة المخاطر وتوسيع الإيرادات غير النفطية، التي تمثل واحدةً من أهم أولويات الحكومة، التي تعمل عليها ضمن خططها للإصلاح المالي والإداري".
وأشار السوداني، إلى" دور مصرف جي بي مورغان في تأسيس المصرف العراقي للتجارة TBI، الذي يعد اليوم النافذة المصرفية التجارية للعراق على العالم"، مؤكداً، أن" العراق مقبل على حركة إعمار كبيرة في جميع القطاعات".
وأكد رئيس الوزراء" ترحيب حكومته بفتح فروع للمصرف في العراق، والاستعداد الكامل لتقديم الدعم للمصارف العالمية في العراق؛ لأنَّها تمثل أساس النظام المصرفي الذي يوفر الضمانات للمستثمرين، ويأتي في مقدمها مصرف جي بي مورغان"، داعياً إلى" استمرار الدعم المقدم للبنك المركزي العراقي وتطوير المصرف الصناعي ليكون مُؤهَّلاً للتنمية والاستثمار، مثلما حصل سابقاً مع المصرف العراقي للتجارة".
