مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

الأردن.. 738 ألف مسافر عبر مطار الملكة علياء الشهر الماضي

نشر
الأمصار

استقبل مطار الملكة علياء الدولي في الأردن، 738,860 مسافرًا خلال آذار الماضي، بارتفاع نسبته 31.6% مقارنةً بعام 2022، وفقا لمجموعة المطار الدولي.

وقالت مجموعة المطار، إن مطار الملكة علياء شهد 6,179 حركة طائرة، مُسجلًا بذلك نموًا بنسبة 21.7%، في حين بلغت حركة الشحن الجوي 5,603 أطنان، مُسجلة بذلك ارتفاعًا بنسبة 3.2% مقارنةً بإحصائيات عام 2022.

الرئيس التنفيذي لمجموعة المطار الدولي، نيكولا كلود، قال "يُسعدنا أن نرى أنّ توسّع شبكات مطار الملكة علياء الدولي من خلال إضافة شركات طيران ووُجهات جديدة قد أثّر إيجابيًا على حركة الطيران، مما يُظهر قيمة شراكاتنا مع مختلف الجهات العاملة في القطاع وقوّتها، ويُعزّز اتصال المطار إقليميًا وعالميًا، إلى جانب الارتقاء بتجربة المسافرين عبر البوابة الجوية الرئيسية للأردن على العالم".
أخبار أخرى..

الأردن يهنئ سوريا بمناسبة عيد الاستقلال

هنأ الأردن، الاثنين، سوريا بمناسبة عيد الاستقلال، وفقا لتغريدة نشرتها وزارة الخارجية وشؤون المغتربين.

أخبار أخرى..

الأردن.. الدخل السياحي يرتفع بنسبة 88.4% في الربع الأول من العام

ارتفع الدخل السياحي في الأردن خلال الربع الأول من العام 2023 بنسبة 88.4%، ليسجل ما قيمته 1.184مليار دينار أردني، مدفوعاً بارتفاع عدد السياح الذي وصل إلى 1.476 مليون سائح.

وأشارت بيانات صادرة عن البنك المركزي في الأردن إلى تحقيق الدخل السياحي خلال شهر مارس 2023 مقارنة مع ذات الشهر من العام الماضي، نمواً بنسبة 49%، ليبلغ 435.8 مليون دينار أردني.

أخبار أخرى.. 

الخصاونة: دفعنا ثمناً باهظًا جراء التمسك بالمبادئ إزاء القضية الفلسطينية
 

رعى رئيس وزراء الأردن الدكتور بشر الخصاونة، حفل إفطار دائرة الشُّؤون الفلسطينيَّة ولجان الخدمات والهيئات الاستشاريَّة والفعاليَّات الشعبيَّة في المخيَّمات.

وقال الخصاونة: "دفعنا أثماناً باهظة جرَّاء الاستمساك بالمبادئ إزاء القضيَّة الفلسطينيَّة وعدالتها والدِّفاع عنها، وسنبقى على هذه المواقف.. لا نساوم ولا نرضخ لأيِّ مخطَّط، فهذا ديدننا في الدِّفاع عن الحقِّ والمبادئ".

وأضاف: سنبقى نقف بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ووليِّ عهده الأمين، وكل الخيِّرين في العالم خلف القضيَّة الفلسطينيَّة العادلة التي لن يتحقَّق السَّلام والاستقرار إلا بحلِّها حلاً عادلاً وشاملاً وفق المرجعيَّات الدَّوليَّة المتَّفق عليها.

وزاد: أحيِّي أهلنا وأشقَّاءنا في فلسطين العزيزة الصامدين على ترابهم الوطني، وفي محيط المسجد الأقصى المبارك، الذين يذودون عن المقدَّسات الإسلاميَّة والمسيحيَّة في القدس ويقفون ضد محاولات تغيير الوضع التاريخي والقانوني القائم في القدس ومقدَّساتها.

وأكد قيام الدَّولة الفلسطينيَّة كاملة السِّيادة، على خطوط الرَّابع من حزيران لعام 1967م وعاصمتها القدس الشَّرقية، وحقُّ العودة والتعويض، ومعالجة جميع قضايا الوضع النهائي مصلحة استراتيجيَّة عُليا للأردن، مثلما هي مصلحةٌ عُليا لأبناء الشعب الفلسطيني وقيادته.