رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

الأردن السادس عربيا و الـ 56 عالميا بمؤشر جودة الحياة

نشر
الأمصار

احتل الأردن  المرتبة السادسة عربيا والـ٥٦ عالميا في مؤشر جودة الحياة.

وعربيا حققت الأردن المرتبة الأولى تليها الإمارات العربية ثم قطر والسعودية.

وحلت الأردن في المرتبة الثامنة عالميا فيما حققت الإمارات المرتبة الخامسة عشرة.

 

أخبار أخرى..
الأردن يدعو الأطراف في السودان لوقف القتال والعودة إلى الحوار

دعت وزارة خارجية الأردن كافة الأطراف في السودان إلى ضرورة ضبط النفس ووقف القتال فوراً، والعودة إلى الحوار والتهدئة، والالتزام بالاتفاق الإطاري السياسي، وبما يؤسس لمرحلة جديدة تلبي طموحات وتطلعات الشعب السوداني الشقيق، وتسهم في تعزيز الأمن والاستقرار السياسي والاقتصادي في السودان.

وأعربت وزارة خارجية وشؤون المغتربين في الأردن، في بيان اليوم السبت، عن قلقها البالغ إزاء التطورات التي يشهدها السودان الشقيق.

أخبار أخرى..

الأردن يرحب ببدء تبادل الأسرى بين حكومة اليمن والحوثيين

رحبت وزارة الخارجية الأردنية، ببدء عملية تبادل الأسرى بين حكومة الجمهورية اليمنية الشقيقة والحوثيين، والتي أُعلن عنها يوم أمس الجمعة.

وأشادت الوزارة بالدور الهام الذي تقوم به منظمة الأمم المتحدة واللجنة الدولية للصليب الأحمر في رعاية عمليات تبادل الأسرى، وبالجهود البناءة لوفدي المملكة العربية السعودية وسلطنة عُمان الشقيقتين، التي أسهمت بالوصول إلى هذا الاتفاق.

 

وأعربت الوزارة عن أملها بأن يسهم هذا الاتفاق في تعزيز الأمن والاستقرار والسلام في اليمن الشقيق وفي المنطقة، خطوةً نحو تحقيق الهدنة وحل الأزمة في اليمن.

أخبار أخرى..

حذرت لجنة الشؤون الخارجية النيابية بمجلس النواب في الأردن، الاحتلال الإسرائيلي من فرض قيود تحدُ من وصول المسيحيين إلى كنيسة القيامة في القدس المحتلة، وتقليص أعداد المحتفلين في مراسم سبت النور المقدس.

قالت اللجنة - في بيان صحفي أصدرته اليوم الجمعة - على لسان رئيسها النائب خلدون حينا، إن إجراءات إسرائيل بحق المسيحيين، وما يتعرضون له من تضييق، مرفوضةٌ ومدانة، خصوصًا أنهم على أبواب عيد الفصح، يوم الأحد المقبل وأكد حينا ضرورة امتناع إسرائيل عن أي إجراءات من شأنها المساس بحرية العبادة في الأماكن المقدسة في القدس المحتلة.

 

كما حذرت "خارجية النواب" في الوقت نفسه من استمرار الانتهاكات التي ترتكبها قطعان المستوطنين وجيش الاحتلال بحق الفلسطينيين بشكل عام والمقدسيين بشكلٍ خاص.

وطالب حينا، الاحتلال الإسرائيلي بضرورة احترام الوضع التاريخي والقانوني القائم في القدس ومقدساتها، ووقف جميع الإجراءات التضييقية على مسلمي ومسيحي القدس المحتلة.

وشدد على أن الأردن وانطلاقًا من الوصاية الهاشمية التاريخية على الأماكن المُقدسة الإسلامية والمسيحية في القدس، سيستمر بالقيام بكل الخطوات المُمكنة لحماية المقدسات والحفاظ على الوضع التاريخي والقانوني لمدينة القدس لتكون مفتاحاً للسلام ورمزاً للتسامح والوئام.