رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

باكستان.. اعتقال 8 عناصر إرهابية خلال في إقليم البنجاب

نشر
الأمصار

اعتقلت الشرطة الباكستانية ثمانية أشخاص من العناصر الإرهابية خلال عمليات نفذتها فى إقليم البنجاب الشرقى، بحسب وكالة الأنباء السعودية.

 

وأفاد الشرطة الباكستانية فى بيان أن عمليات الاعتقال جرت فى مدن لاهور وراولبندى وديرة غازى خان، وأن المعتقلين ينتمون إلى "حركة طالبان باكستان" وتنظيم "داعش" الإرهابى .

 

وأضاف أن الشرطة صادرت من بعض المعتقلين أسلحة ومتفجرات وذخيرة ومواد محظورة، ونقلتهم إلى مراكز أمنية لمواصلة التحقيق معهم.

 

اقرأ أيضًا..

ارتفاع صادرات غينيا من البوكسيت بنسبة 1% أكثر من المتوقع بالربع الأول


رتفعت صادرات غينيا (كوناكري) من البوكسيت (الخام الطبيعي الذي يصنع منه معظم معدن الألومنيوم) بنسبة 1% أكثر من المتوقع في الربع الأول المنتهي في مارس إلى 95ر30 مليون طن مقابل توقعات بـ5ر30 مليون طن، وفقا لبيان صادر عن وزارة التعدين.

وجاء في البيان أن البلاد تتوقع صادرات قدرها 5ر33 مليون طن في الربع الثاني، وفقا لوكالة بلومبرج للأنباء اليوم السبت.

 

وفي وقت سابق، أعلنت وزيرة المال في سويسرا كارين كيلر-سوتر في مقابلة نُشرت السبت أنّ الاقتصاد السويسري كان سينهار على الأرجح لو أُعلن إفلاس بنك "كريدي سويس".

وقالت كيلر-سوتر لصحيفة "لو تان" أنّ الحكومة تصرّفت بما يخدم المصالح العليا للبلاد من خلال الترتيب السريع لاستحواذ مصرف "يو بي إس" السويسري على منافسه ثاني أكبر بنك في سويسرا.

ووسط مخاوف من حدوث أزمة مصرفية عالمية الشهر الماضي، انهارت ثقة المستثمرين بـ"كريدي سويس" في 15 مارس، ونسّقت الحكومة بعد ذلك عملية استحواذ قبل أن تُفتح الأسواق من جديد في 20 مارس.

 

 

وتم تخصيص حوالي 109 مليارات فرنك سويسري (120 مليار دولار) للمصرف بين ضمانات حكومية وسيولة وفرها البنك المركزي السويسري.

وقالت كيلر-سوتر "نظرًا للظروف، بذلنا كل ما في وسعنا لتقليل العبء على الدولة ودافعي الضرائب".

مصرف كريدي سويس في سويسرا

وأضافت "بدون تدخل السلطات الحازم كان مصرف كريدي سويس سيشهر إفلاسه، ما كان أدى ربما إلى انهيار الاقتصاد السويسري".

وكان "كريدي سويس" على غرار "يو بي إس" من بين 30 مصرفاً في العالم مصنّفة ذات أهمية للنظام المصرفي الدولي.

 

ولكن المصرف عانى في السنوات الأخيرة سلسلة مشاكل، وبعد انهيار ثلاثة بنوك إقليمية أمريكية في مارس، بدا كأنه أضعف حلقة في السلسلة.

أجريت محادثات الاستحواذ على المصرف على عجل في وزارة المال في برن، وأُعلنت الصفقة البالغة 3,25 مليارات دولار في 19 مارس مساء. وقالت وزيرة المال "كان البنك سيُشهر إفلاسه الاثنين في 20 مارس، ولماذا؟ بسبب ثقافة خلقت على ما يبدو حوافز خاطئة على مر السنين، بسبب العديد من الفضائح".

ورداً على سؤال عما إذا كان سيتم تقديم أي من المديرين التنفيذيين إلى القضاء، قالت "الأمر صعب ومعقد".