رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

الجيش الجزائري: ضبط 14 عنصر دعم للجماعات الإرهابية

نشر
الأمصار

أعلن الجيش الجزائري ضبط 14 عنصرا لقيامهم بدعم الجماعات الإرهابية، و227 مهاجرا غير شرعي، وذلك خلال عمليات عسكرية في العديد من الولايات على مدار أسبوع.

وأوضحت وزارة الدفاع الجزائرية - لأربعاء - أن وحدات الجيش تمكنت، خلال الفترة من 29 حتى 28 مارس الجاري، من ضبط 14 عنصر دعم للجماعات الإرهابية، فيما تم ضبط بندقية رشاشة في عملية بجنوبي البلاد، وذلك في سياق الجهود المتواصلة المبذولة لمكافحة الإرهاب.

وبحسب البيان، نجحت قوات الجيش الجزائرى في ضبط 44 تاجر مخدرات، وإحباط محاولات إدخال كميات من المواد المخدرة إلى البلاد، تقدر بأكثر من ٤٠٠ كجم، فضلا عن ضبط أكثر من 30 ألف قرص مخدر.

وفي سياق مكافحة الهجرة غير الشرعية، نجحت قوات حرس السواحل الجزائرية في القبض على 227 مهاجرا غير شرعي من جنسيات مختلفة في عدد من الولايات الجزائرية.

الجزائر.. "قطة" على كتف الإمام في صلاة التراويح

وانتشر على المواقع الاجتماعية خلال الساعات الماضية مقطع فيديو أثار الكثير من الإعجاب لقطة فاجأت المصلين خلال صلاة التراويح في أحد مساجد الجزائر.

ويظهر الفيديو قطة تتسلل بين المصلين وتصعد إلى كتف إمام، كان يصلي بالناس التراويح، في مسجد "بكر الصديق" في ولاية برج بوعريريج شرقي الجزائر.

وبعد وقوف القطة لوقت قصير على كتف إمام المسجد، قفزت وانسحبت بهدوء.

ونشر الإمام والقارئ وليد مهساس الفيديو على صفحته على فيسبوك وعلق عليه بالقول: "سبحان الله.. حتى الحيوانات تخشع لكلام الله".

وأثار الفيديو أكثر من 30 ألف إعجاب و2500 تعليق ونحو 8 آلاف إعادة مشاركة، إلى جانب انتشاره الكبير في عدد من المنصات الاجتماعية، مثل إنستغرام وتويتر.

وقال أحد المعلقين: "وكأن القط أحن الى صوتك الرائع"، فيما ذكر آخر: "وكأن القطة أرادت ان تشكرك على تلاوة القرآن الكريم بصوت تحن له الأذن".

وأشار معلق آخر: "الذي أعجبني في الأمر هو خشوع الإمام وثباته في صلاته".

 

الجزائر تسترجع مخطوطة إسلامية نادرة من فرنسا

تمكّنت الجزائر من استعادة مخطوطة إسلامية نادرة من فرنسا، يرجع تاريخها فترة حكم الأمير عبد القادر عام 1659، حسب ما كشف عنه بيان للخارجية.

وجاء في بيان الخارجية  الجزائرية، اليوم الأربعاء، أن السلطات الاستعمارية استولت على المخطوطة سنة 1842. بعد غارة للجيش الفرنسي ضد الأمير عبد القادر بأعالي جبال الونشريس.