رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

قرقاش: زيارة المقداد لمصر خطوة إيجابية باتجاه عودة سوريا إلى محيطها العربي

نشر
الأمصار

أكد  الدكتور أنور بن محمد قرقاش المستشار الدبلوماسي رئيس دولة الإمارات، أن زيارة وزير الخارجية السوري فيصل المقداد إلى مصر خطوة إيجابية في اتجاه عودة سوريا إلى محيطها العربي.

وأوضح “قرقاش”، أن ترسيخ البعد العربي يتعزز مع كل خطوة، مؤكداً أن الإمارات في عمق هذا التوافق الخيّر.

وقال،  في حسابه الرسمي على تويتر "زيارة وزير الخارجية السوري معالي فيصل المقداد إلى مصر الشقيقة خطوة إيجابية أخرى في اتجاه عودة سوريا الشقيقة إلى محيطها العربي وتجاوز تداعيات عقد الفوضى، ترسيخ البعد العربي يتعزز مع كل خطوة والإمارات في عمق هذا التوافق الخيّر".

وكان  المقداد، وصل  إلى القاهرة، أمس، في زيارة إلى مصر، هي الأولى له منذ تعيينه، والأولى لمسؤول سوري على هذا المستوى منذ عام 2011.

أخبار أخرى..

الإمارات.. مجلس راشد بن حميد يلقي الضوء على سوق العمل في الإمارات

سلط مجلس راشد بن حميد النعيمي الرمضاني في الإمارات الضوء على سوق العمل الإماراتي ومواكبة المتغيرات بخطوات متسارعة، موضحًا جهود الدولة ورؤى القيادة الحكيمة في دفع عجلة الاقتصاد والارتقاء بمنظومة الاستثمار.

وفقا لما ورد في وكالة أنباء “وام” الإماراتية حضر المجلس الشيخ راشد بن حميد النعيمي، رئيس دائرة البلدية والتخطيط بعجمان، و الشيخ الدكتور ماجد بن سعيد النعيمي رئيس ديوان حاكم عجمان، و الدكتور عبدالرحمن بن عبد المنان العور وزير الموارد البشرية والتوطين ، الذي حل ضيفًا ومتحدثًا بالجلسة، برفقة فريق عمله وبحضور نخبة من أهل الاختصاص والخبراء وصناع القرار.

 

ورحب الشيخ راشد بن حميد النعيمي، بالحضور، وأكد أن موضوع الجلسة هام وحيوي وأساسي، حيث يحظى سوق العمل بدعم كبير ودائم من القيادة الحكيمة التي توفر كافة أنواع الدعم والتحفيز، مانحة التسهيلات والامتيازات للمستثمرين وأصحاب المشاريع ورواد الأفكار، مبينًا أن الإمارات تعد دولة جاذبة للاستثمار ومركزا عالميا للتجارة والاقتصاد وقبلة للباحثين عن فتح مشاريع ناجحة وضمان استمراريتها وتوسعها.

 

وأضاف الشيخ راشد النعيمي، أن الخطط الطموحة والرؤى الواضحة وفرت تشريعات ولوائح مرنة، وبرامج وطنية داعمة ومحفزة لسوق العمل كما وتشجع دولتنا أبناء الوطن على الالتحاق بوظائف القطاع الخاص وتطوير مهاراتهم وكفاءاتهم واستقطاب واستبقاء المهارات العالمية.