رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

"شؤون الحرمين" تُكثف المسوح الإحصائية لتحسين جودة الخدمات

نشر
الأمصار

كثفت الرئاسة العامة لشئون الحرمين الشريفين، ممثلة بإدارة تجربة ضيف الرحمن بالإدارة العامة للإحصاء، أعمال المسوح الإحصائية، استمرارًا لتحسين جودة الخدمات المقدمة لقاصدي المسجد الحرام خلال شهر رمضان المبارك لعام 1444هـ.

 

 

وقال مدير إدارة الإحصاء عيسى الهذلي - في تصريح أوردته وكالة الأنباء السعودية /واس/ - إن أعمال المسوح تمت عن طريق الاستبيانات بشكل موسع في الدراسات الإحصائية، وقياس الرضا عن الخدمات المقدمة، عبر استخدام 75 لوحة باركود مزودة ب 6 لغات عالمية، موزعة في أربع محطات رئيسة وهي: (الساحات، ومباني المصليات، وصحن المطاف، والمسعى).

 

 

وأشار إلى أنه تم قياس الأداء التشغيلي للخدمات وقياس انطباعات المستفيدين عن الخدمات في مواقع التواصل الاجتماعي.

 

اقرأ أيضًا..

ميقاتي يبحث مع سفير السعودية الأوضاع العامة في لبنان والعلاقات الثنائية


بحث رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي مع سفير المملكة العربية السعودية في لبنان وليد البخاري الأوضاع العامة في البلاد والعلاقات الثنائية بين البلدين.

جاء ذلك خلال لقائهما اليوم في السراي الكبير مقر الحكومة اللبنانية.
 

وكان  وصل رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية  نجيب ميقاتي إلى المدينة المنورة اليوم، لزيارة المسجد النبوي والصلاة فيه، والتشرّف بالسلام على الرسول المصطفى - صلى الله عليه وسلم - وعلى صاحبيه - رضوان الله عليهما - .


وبحسب وكالة الأنباء السعودية واس؛ فقد كان في استقباله بمطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي،   الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة, وقائد منطقة المدينة المنورة اللواء ركن فهد بن سعود الجهني. 

كما استقبله أيضا كل من مدير شرطة المنطقة اللواء مظلّي عبدالرحمن بن عبدالله المشحن, ومدير مكتب المراسم الملكية بالمنطقة إبراهيم بن عبدالله بريّ, وعددٌ من المسؤولين من مدنيين وعسكريين.

 

في وقت سابق، عبر نائب رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية سعادة الشامي عن مخاوفه من انسحاب لبنان من الاتفاق المبدئي مع صندوق النقد الدولي بحكم ما وصفه بالتلكؤ الحاصل في تنفيذ الإجراءات المطلوبة، مشيرا إلى أن الصندوق أكد التزامه بمساعدة لبنان، لكن الخوف من انسحاب لبنان فعليا بسبب التعثر الراهن.

 

 

ولوح الشامي في بيان بالإبتعاد عن المشهد السياسي، مؤكدا أنه في ظل وجود حكومة تصريف أعمال وفقدان الأمل، قد يضطر المسئول إلى "الانكفاء بعدما قدَّم كل ما في حوزته وينتقل إلى الظل حتى لا يكون شاهد زور على الانهيار الحاصل".