رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

ليبيا.. حالة طقس معتدلة على أغلب مناطق البلاد

نشر
الأمصار

  توقع المركز الوطني للأرصاد الجوية في ليبيا، اليوم الأحد، أجواء معتدلة نسبياً على أغلب مناطق ليبيا مع تكاثر السحب من حين لأخر على بعض مناطق الشمال يتخللها أحياناً سقوط أمطار خفيفة هذا اليوم على الجبل الأخضر.


ودرجات الحرارة القصوى تتراوح ما بين (16-20)مْ على أغلب مناطق الشمال, وتكون ما بين (22-28)مْ على معظم مناطق الجنوب بينما تصل اليوم إلى (33)مْ على مدينة الكفرة, وتسجل زيادة تدريجية بداية من يوم الغد على المناطق الغربية.

 

وتكون السماء في راس اجدير حتى سرت-سهل الجفارة – جبل نفوسة قليلة السحب تتكاثر من حين لأخر علي بعض المناطق.

 

والرياح شمالية غربية خفيفة إلى معتدلة السرعة تتحول يوم الغد إلى جنوبية شرقية فجنوبية، ودرجات الحرارة القصوى تتراوح ما بين (16-21)مْ، وتسجل ارتفاع تدريجي من يوم الغد.

بينما في الخليج-سهل بنغازي حتى أمساعد تكون السماء قليلة السحب تتكاثر أحياناً مع احتمال سقوط أمطار خفيفة علي الجبل الأخضر.

والرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط أحياناً على بعض المناطق الساحلية، ودرجات الحرارة القصوى تتراوح ما بين (15-21)مْ.

وفي الجفرة-سبها-غـات-غدامس-الحمادة تكون السماء صافية إلى ظهور بعض السحب.

والرياح شمالية غربية إلى شمالية شرقية خفيفة إلى معتدلة السرعة تتحول يوم الغد إلى جنوبية شرقية.

ودرجات الحرارة القصوى تتراوح ما بين (23- 26)مْ، ولا تتجاوز (21)مْ على غدامس والحمادة, وتسجل ارتفاع تدريجي من يوم الغد.  

بينما في الواحات- السرير-تازربو-الكفرة تكون السماء صافية إلى ظهور بعض السحب، والرياح شمالية شرقية معتدلة السرعة تنشط احيانا علي بعض المناطق، ودرجات الحرارة القصوى تتراوح ما بين (26-33)مْ, وتسجل انخفاض بسيط يوم الغد.
أخبار أخرى..

ليبيا: تضافر الجهود الدولية يسهم في تقليل الأعباء على الدول النامية

 

وأكد السفير الليبي في أذربيجان علي سالم ناصر، الخميس، ضرورة تضافر الجهود الدولية لمواجهة تداعيات جائحة (كوفيد-19).

وقال ناصر في مقابلة مع موفد وكالة أنباء الشرق الأوسط لقمة مجموعة الاتصال لحركة عدم الانحياز، المعنية بمكافحة كوفيد ١٩- "يجب تعزيز التعاون بين جميع الدول من أجل تقليل الأعباء بما في ذلك نفقات الحصول على اللقاحات المضادة لكورونا، وخاصة بالنسبة للدول النامية".

وأشار السفير الليبي، إلى أن اجتماع القمة اليوم ساهم في مشاطرة الأفكار والمبادرات بين مختلف الدول سواء النامية أو الكبرى، فضلا عن مناقشة كيفية التعامل مع تداعيات الجائحة، وخاصة على المستوى الاقتصادي. 

وتركزت النقاشات خلال القمة على التداعيات التي تواجهها الدول في فترة ما بعد جائحة فيروس كورونا "كوفيد 19"، كما تسلط الضوء على أهمية وكيفية استغلال التكنولوجيا من أجل التغلب على تلك التداعيات في أعقاب الجائحة.
كما تم بحث الإجراءات التي تتخذها الحكومات لحماية مواطنيها من تداعيات الجائحة على الأوضاع الاقتصادية، لا سيما العمل على بحث أوجه تعزيز تعافى القطاع الاقتصادي بعد الجائحة.