رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

تركيا.. انتشال كلب من تحت الأنقاض بعد 25 يومًا من الزلزال

نشر
الأمصار

تمكن رجال الإنقاذ فى تركيا، من انتشال كلب ناجي من تحت الأنقاض في تركيا، وقد أصيب الجميع بالدهشة لبقائه على قيد الحياة بالرغم من مرور 25 يوما من الزلزال المدمر، بحسب "روسيا اليوم".

ونجح الحيوان الأليف في البقاء تحت الأنقاض لأكثر من ثلاثة أسابيع، لوجود بقايا طعام في المكان الذي احتجز فيه.

كانت  انتشلت فرق الإنقاذ  بأعجوبة شديدة كلبا من تحت الأنقاض فى تركيا، بعد أن قضى 23 يومًا محاصرًا تحت أنقاض مبنى من طابقين، بدون طعام أو ماء، وسحبت فرق الإنقاذ أليكس من تحت الأنقاض في أنطاكيا بمحافظة هاتاي بعد أن سمعوه أثناء قيامه بعمليات تفتيش في مكان قريب.

 

 

اقرأ أيضاً..

 

رئيسة حكومة تونس تشيد بعمق العلاقات التاريخية مع إندونيسيا

 

أشادت رئيسة حكومة تونس نجلاء بودن رمضان بعمق العلاقات التاريخية الممتازة التي تجمع بين بلادها وأندونيسيا، معربة عن عزم تونس تعزيز تعاونها مع إندونيسيا في عدة مجالات واعدة أهمها التجارة والاستثمار والتعليم العالي وتبادل الطلبة وتمكين الشباب.

 

جاء ذلك خلال اجتماع نجلاء بودن مع سفير إندونيسيا في تونس زهيري مصراوي، حيث أكدت أهمية تجسيم الأحداث المقبلة ومن أبرزها عقد اجتماع الدورة الحادية عشرة للجنة المشتركة التونسية الإندونيسية في جاكرتا في المستقبل القريب بما يمنح دفعة جديدة للعلاقات الثنائية في عديد المجالات.
من جانبه عبّر السفير الإندونيسي عن استعداد بلاده لتعزيز آفاق التعاون المشترك بين تونس وجاكرتا، معبرا عن قناعة بلاده بقيمة التعليم الديني في تونس ورغبتها في تطوير التعاون في مجال الدراسة.

 

وأكد عزم اندونيسيا تطوير مجالات التعاون في المجالات ذات الاهتمام المشترك.

وفي وقت سابق، قال منير بن رجيبة كاتب الدولة (وزير دولة) للشؤون الخارجية في تونس أنّ تواتر النزاعات وتنامي ظواهر جديدة تهدد السلم والأمن والاستقرار في قارة إفريقيا؛ يستوجب أكثر من أي وقت مضى اعتماد مقاربة وقائية استباقية متعددة الأبعاد.

 

وشد ابن رجيبة - خلال مشاركته نيابة عن وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، في الاجتماع الوزاري الذي نظّمه مجلس السلم والأمن للاتحاد الإفريقي برئاسة تنزانيا، عبر تقنية الفيديو كونفرانس، حول أنشطة لجنة الحكماء في إفريقيا - على أهمية لجنة الحكماء في القارة، ودورها المهم في "التوقّي" من الأزمات ومعالجة واحتواء التوتّرات بطرق سلمية.