رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

انطلاق حفل تكريم الفائزين بجائزة الشارقة للتميز التربوي في الإمارات

نشر
الأمصار

انطلقت اليوم الأربعاء فعاليات حفل تكريم الفائزين بجائزة الشارقة للتميز التربوي للدورة الثامنة والعشرين، والتي ينظمها مجلس الشارقة للتعليم.

والحفل برعاية الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي، ولي العهد نائب الحاكم رئيس المجلس التنفيذي لإمارة الشارقة.

في وقت سابق، أعلنت جائزة الشارقة للتميز التربوي والتابعة لمجلس الشارقة للتعليم أسماء الفائزين بالجائزة للدورة الـ28، كما أعلنت عن الشخصية التي استحقت جائزة الجوهرة وهي جائزة استثنائية لشخصية قدمت إنجازات متميزة وخدمات جليلة في مجال التعليم، وقد فاز بها عبدالله عوض الهماميّ لإنجازاته التربوية المتميزة على كافة الصعد والمجالات.

وقدمت جائزة الشارقة للتميز التربوي التهنئة لأبطال التميز لهذه الدورة الاستثنائية ودعت متميزيها لحفل تكريم يليق بهم سيقام برعاية كريمة من الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي، ولي العهد نائب الحاكم رئيس المجلس التنفيذي لإمارة الشارقة.

وقد شهدت الدورة الـ28 من الجائزة مشاركة لافتة بلغ عددها 1328 مشاركاً في جميع فئات الجائزة وبعد الفرز الأولي بلغ العدد 456 مشاركاً وصولا إلى 38 مشاركا.

وقسمت الاحتفالية المشاركات إلى 3 محاور رئيسة هي فئة الأفراد المتميزين وضمّت "فئة المعلم المتميز وفئة القائد التربوي المتميز وفئة الطالب المتميز وفئة الوظائف الداعمة المتميزة وفئة ولي الأمر المتميز".

أما فئة المؤسسات المتميزة فقد ضمت "فئة الحضانات المتميزة وفئة المدرسة المتميزة وفئة المؤسسات والشراكات الداعمة للتعليم". بالإضافة إلى فئة فرق العمل المتميزة وضمّت "فئة فرق العمل المؤسسية المتميزة وفئة مجلس الطلبة المتميز وفئة فرق العمل المشتركة وفئة مجلس أولياء الأمور المتميز".

أخبار أخرى…

وزير الصحة الإماراتي: الزلزال كان تحديا للإنسانية جميعا

أكد وزير الصحة ووقاية المجتمع الإماراتي عبد الرحمن بن محمد العويس، أن التواجد الميداني في سوريا كان مهما لمعرفة الاحتياجات نتيجة الزلزال ، سواء المستلزمات الطبية أو الأجهزة وغيرها، لافتا إلى أن ما نراه من طاقات شابة تواجه كل التحديات بقوة وجرأة ، فهذا التحدي لا تواجهه سوريا فقط بل تواجهه الإنسانية جميعا.


وقال وزير الصحة الإماراتي - في تصريحات للتلفزيون السوري - إنه وصل إلى سوريا بتوجيه من الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة والشيخ منصور بن زايد وزير ديوان الرئاسة، لمتابعة الاحتياجات الصحية والطبية جراء الزلزال من الميدان من خلال فريق عمل مختص في هذا المجال ودراسة الوضع لاستكمال ما تم البدء به.