رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

البرلمان العراقي يؤكد دعمه للمكون الإيزيدي

نشر
جانب من اللقاء
جانب من اللقاء

أكد رئيس مجلس النواب العراقي محمد الحلبوسي، دعم البرلمان للمكون الإيزيدي الذي تعرَّض إلى أبشع الجرائم الإرهابية على يد داعش الإرهابي.

وذكر المكتب الاعلامي لرئيس البرلمان في بيان، أن "رئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي، استقبل اليوم الاثنين، أمير الإيزيديين في العراق والعالم حازم تحسين بيك والوفد المرافق له، الذي ضم ممثلي المكون الإيزيدي في مجلس النواب وعدداً من رجال الدين والشيوخ والوجهاء من أبناء المكون الإيزيدي".

وأضاف، أنه "استمع خلال اللقاء، إلى عدد من المطالب والمشاكل التي تحتاج إلى معالجات، منها ما يخص الإعمار وأوضاع النازحين وتفعيل قانون الناجيات الإيزيديات".

وعبَّر الحلبوسي، خلال اللقاء، عن دعم المكون الإيزيدي الذي تعرَّض إلى أبشع الجرائم الإرهابية على يد عصابات داعش، مؤكداً استعداد مجلس النواب بالعمل مع الجهات المختصة؛ لإنصاف أبنائه.

من جهته، عبَّر الأمير حازم تحسين بيك عن شكره لدعم متطلبات المكون الإيزيدي التي تقدَّم بها الوفد، كما قدَّم دعوة إلى رئيس البرلمان لزيارة سنجار ومعبد لالش، ووعد الحلبوسي بتلبيتها.

أخبار أخرى..

أكد رئيس مجلس النواب العراقي محمد الحلبوسي ونائب رئيس حكومة إقليم كردستان قوباد طالباني، اليوم الاثنين، على أهمية استمرار الحوار والتنسيق بين الحكومة الاتحادية والإقليم.

وقال المكتب الإعلامي لرئيس مجلس النواب في بيان، إن "رئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي استقبل، اليوم الاثنين، نائب رئيس حكومة إقليم كردستان قوباد طالباني".

وأضاف، انه "تم بحث الأوضاع العامة في البلاد، وعدد من التشريعات التي تضمنها المنهاج الحكومي"، لافتا إلى، أن "الجانبين أكدا على أهمية استمرار الحوار والتنسيق بين الحكومة الاتحادية والإقليم؛ للتوصل إلى حل للمشاكل العالقة على أساس الدستور.

أخبار أخرى..

أكد رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني ونائب رئيس حكومة إقليم كردستان، قوباد طالباني، اليوم الاثنين، على مواصلة التنسيق وحل الإشكالات القائمة.

وقال المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء في بيان، إن "رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني استقبل، اليوم، نائب رئيس حكومة إقليم كردستان العراق قوباد طالباني".

وأضاف، انه "تم بحث الأوضاع العامة في البلاد، والتأكيد على مواصلة التنسيق بين الحكومة الاتحادية وحكومة الإقليم، وصولاً إلى تحقيق تفاهمات في العديد من الملفات، وحل الإشكالات القائمة، بما يعزز الاستقرار ويحقّق المصلحة العامة للبلد".