رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

الرئيس الجزائري يجدد تمسك بلاده بمبادرة السلام العربية

نشر
الأمصار

أكد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، أن بلاده تُجدد تمسكها والتزامها بمبادرة السلام العربية بكافة عناصرها الرامية إلى ضمان تحقيق طموحات الشعب الفلسطيني المشروعة في إقامة دولته المستقلة، وفق ما ذكر موقع موزاييك.

وقال تبون: ستعمل الجزائر مع الأشقاء في العالم الإسلامي، ومع كل الدول المناصرة للحق والحرية في العالم، على تكريس العضوية الكاملة لدولة فلسطين في منظمة الأمم الـمتحدة.

وذكر تبون في رسالة وجهها لمؤتمر اتحاد مجالس الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، الذي افتتح في وقت متأخر أمس الأحد بالجزائر العاصمة، إن الجزائر "تتابع باهتمام التطورات الحالية في بعض بلدان العالم الإسلامي الشقيقة (اليمن، ليبيا، سوريا والسودان)، وتَظلُّ على استعداد دائمٍ للمساعدة في البحث عن السبل الـمُفضية إلى التوافق والاستقرار، وتبقى حريصةً على الدعوة للحوار الشامل والمصالحة الوطنية".

أخبار أخرى.. 

محتويات الرسالة الخطية من الرئيس الجزائري لأمير الكويت

بعث الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون برسالة خطية للشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت، وفق ما ذكرت صحيفة المدينة السعودية.


تناولت الرسالة العلاقات الأخوية التي تجمع البلدين والشعبين والحرص على مواصلة الجهود للدفاع عن قضايا الأمة العربية.

وأفادت وزارة الخارجية الجزائرية في بيان، أن الرسالة قام بتسليمها المبعوث الخاص للرئيس الجزائري السفير عبد الحميد عبداوي، خلال استقبال وزير الخارجية الكويتي الشيخ سالم عبد الله الجابر الصباح له.

وتلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، رسالة خطية، من الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، وفق ما ذكرت صحف سعودية.

وقالت صحيفة الشرق الأوسط، تتعلق الرسالة بالعلاقات الثنائية التي تربط البلدين والشعبين، وسبل دعمها وتعزيزها في مختلف المجالات وعلى الأصعدة كافة.

أخبار أخري…

الجزائر.. رئيس المجلس الشعبي الوطني يلتقي رئيس البرلمان العربي

الأمصار

التقى رئيس المجلس الشعبي الوطني الجزائري إبراهيم بوغالي، رئيس البرلمان العربي عادل بن عبد الرحمن العسومي الذي يزور الجزائر للمشاركة في الدورة ال 17 لمؤتمر اتحاد مجالس الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي.

وتناول اللقاء وفق وكالة الأنباء الجزائرية اليوم الأحد، مجريات التحضير للدورة ـ 17 لمؤتمر اتحاد مجالس الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، وما يتوقع أن تسفر عنه من نتائج وقرارات من شأنها أن “تخدم الأمتين العربية والإسلامية”.

واستعرض الطرفان ما تتميز به هذه الدورة من خصوصية، بالنظر إلى الظروف العالمية التي تنعقد فيها.