رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

بالصور.. وزيرة الثقافة المصرية تفتتح قاعة مقتنيات الرموز الفنية بالمركز القومي للمسرح

نشر
الأمصار

افتتحت اليوم الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة المصرية ، قاعة مقتنيات "رموز ورواد الفن المصري" بعد تطويرها، وذلك بمقر المركز القومى للمسرح بالزمالك، وذلك بحضور عدد من قيادات الوزارة وبعض الرموز الفنية منها الفنانة القديرة سميحة أيوب، والفنانة القديرة سميرة عبد العزيز، والكاتبة هدى وصفي، والمخرج خالد جلال، رئيس قطاع شئون الإنتاج الثقافي، والدكتور هانى أبو الحسن، رئيس صندوق التنمية الثقافية، والدكتور عمرو دوارة، والدكتور عادل عبده رئيس قطاع شئون الإنتاج الثقافي، والفنانة عزة لبيب، والإعلامية بوسى شلبي.

وبدأت مراسم الافتتاح بعزف السلام الوطنى المصري ، تلاها فقرة فنية، ثم عرض فيلم وثائقى عن تاريخ المركز القومى للمسرح، ومراحل التأسيس.

 مقتنيات كبار الفنانين المصريين

وقاعة مقتنيات "رموز ورواد الفن المصري" تحتوى عددا من مقتنيات كبار الفنانين المصريين منهم: نجيب الريحاني، زكى طليمات، سيد درويش، يوسف وهبي، توفيق الحكيم، صلاح جاهين، داود حسني، نبيل الألفي، علوية جميل، أمينة رزق، محمد الكحلاوي، توفيق الدقن، محمود عزمي، السيد راضي، محمد رضا، إبراهيم سعفان، عبد المنعم إبراهيم، عدلى كاسب، شكرى سرحان، حسن عابدين، زوزو نبيل، سميحة أيوب، سمير العصفوري، فهمى الخولي، عقيلة راتب، عمر الحريري، سميرة عبد العزيز، مديحة حمدي، آمال رمزي، مشيرة إسماعيل، محمود الجندي، محمد شوقي، أحمد راتب، سناء شافع، سيد زيان، مجدى وهبة، ومحمد متولي، محمود مسعود، المنتصر بالله، سهير الباروني، جمال إسماعيل، صلاح رشوان، طلعت زكريا، فاروق يوسف، محمد عناني، حسن الديب، وآخرين من رواد الفن المصري.

بالإضافة إلى مخطوطات بخط اليد لبديع خيرى ومارون النقاش ومحمد التابعى وأبو السعود الإبياري. وماكيت دار الأوبرا المصرية القديمة، وآخر للمسرح القومي، وماكيت لمسرح سيد درويش، والكثير من الصور الأصلية والنوت الموسيقية والنصوص المسرحية التراثية النادرة، والمقتنيات الشخصية لعظماء الفن المصرى فى مجالات المسرح والموسيقى والفنون الشعبية، وماكيت لمسرح سيد درويش، والكثير من الصور الأصلية والنوت الموسيقية والنصوص المسرحية التراثية النادرة، والمقتنيات الشخصية لعظماء الفن المصرى فى مجالات المسرح والموسيقى والفنون الشعبية.

أخبار أخرى…

قرنح الفائز بنوبل: رغبتى فى القراءة نشأت بسبب إصابتى بالتيفود

ناقش الكاتب الحائز على جائزة نوبل عبد الرزاق قرنح الحائز على جائزة نوبل في الأدب عام 2021، طفولته وتعليمه وكتاباته في جلسة بعنوان "الهجر" وهو اسم إحدى رواياته فى آخر أيام مهرجان دكا الأدبى فى بنجلاديش.

وقال قرنح إنه لم يحصل حتى على كتب ليقرأها عندما كان طفلاً إذ أشبع شهيته للقراءة من الكتب المدرسية. كما بدأ الكتابة خلال حياته الطلابية. لكنه لم يكن لديه فكرة عن كيفية نشر كتاباته، وقد جاء ذلك فى حوار مفتوح أجرته معه الكسندرا برينجل، محررة العديد من كتبه، وعقدت الجلسة في قاعة AKSB في الأكاديمية البنغالية وفقا لدكا تريبيون.
وقال عبد الرزاق قرنح: "عندما نشأت رغبتي في القراءة عندما كنت طفلاً كانت الكتب باهظة الثمن ولم تكن ممارسة شراء الكتب شائعة في ذلك الوقت وكنت أقرأ فقط الكتب المتوفرة في المدرسة".



وتابع :"لقد أصبت بالتيفود عندما كان عمري 10 سنوات. لم يكن من السهل علاج هذا المرض في ذلك الوقت. دخلت المستشفى واضطررت للبقاء هناك لمدة ثلاثة أشهر. قرأت الكتب المدرسية أثناء خضوعي للعلاج هناك. هكذا نشأت رغبتي في القراءة".

وفي حديثه عن عاداته التعليمية والقراءة ، قال قرنة: “بدأت الدراسة في مدرسة حكومية من الصف الخامس وكنت أذهب إلى مدرسة أخرى لتعلم القرآن، أحد الجوانب الجيدة لهذه المدرسة هو أنه بعد الانتهاء من القرآن الكريم بالكامل ، اعتادوا إجراء الامتحان، تم استدعاء أولئك الذين اجتازوا الامتحان وربما بسبب موهبتي الخاصة تخرجت مرتين، كان عمري تسع سنوات فقط في ذلك الوقت ".

وعن عاداته في الكتابة قال: "عندما بدأت الكتابة لم أكن أفكر فيها فى أنها كتابة. لقد كتبت أساسًا من فهمي الخاص. كنت أكتب ما رأيته. لاحقًا ، بدأت في الكتابة مع الأخذ في الاعتبار ما قد يشعر القارئ، لكن لم يكن لدي أي فكرة عن كيفية نشر كتاباتي في البداية".