رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

إعلان جديد من بنك السودان بشأن فئة الألف جنيه الطبعة الثانية

نشر
الأمصار

جدد بنك السودان المركزي، إعلانه الخاص بفئة الألف جنيه الطبعة الثانية وذلك لازالة اللبس نسبة لورود شكاوي من بعض المواطنين لاعتقادهم بأنها مزورة.

 

و ذلك استنادا الى سلطات البنك واختصاصاته ومسؤلياته في حماية العملة الوطنية بهدف توطين فئة الالف جنيه وتجديد مواصفاتها التأمينة.


وكان البنك قد أعلن عن العملة الجديدة فئة الالف جنيه في أغسطس من العام الماضي وتم تداولها.

أخبار أخرى..

السودان.. البرهان يطلق تصريحات خطيرة عن جهات تنشر المخدرات بالبلاد عبر الشباب

اتهم رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني، الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان، جهات قال إنها ظلت تعمل على انتشار المخدرات في السودان، عن طريق دعمها لبعض المجموعات الشبابية، تحت ستار دعم الديمقراطية وأنشطة مختلفة.


وأكد على ضرورة مجابهة خطر المخدرات دون تراخ، أشار إلى أن الإمكانيات متوفرة وكذلك الأجسام التي تنفذ المهمة. 


وعقد “البرهان”، اجتماعا اليوم الثلاثاء، بوزارة الدفاع ضم عددا من الوزراء من بينهم وزراء الداخلية والدفاع والتربية والتعليم والتعليم العالي، وجهاز الأمن والمخابرات الوطني الى جانب الحملة القومية لمكافحة المخدرات وجهات ذات صلة، وشكل لجنة من الوزراء المعنيين ووجه بأن يستمر عمل اللجنة 
طيلة هذا العام، لتنفيذ الحملة قومية لمكافحة المخدرات.

وفي سياق أخر، أعلن نائب رئيس مجلس السيادة السوداني محمد حمدان دقلو المعروف بـ"حميدتي"، فتح باب التجنيد لقوات خاصة في ولايات إقليم دارفور الـ5 منعاً للاحتكاك القبلي.

أحداث دارفور
ويأتي هذا القرار عقب أيام من موجة عنف جديدة بولاية جنوب دارفور، تأججت بسبب مواجهات قبيلة أودت بحياة العشرات، فيما أرسل "مجلس السيادة"، حميدتي إلى المنطقة في مهمة لتقييم الوضع الأمني.

 

وفي سياق أخر، صرح أنتوني بلينكن وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية، بأن بلاده تؤكد دعمها للعملية السياسية في السودان

وحث وزير الخارجية الأمريكي، في تصريحاته؛ الأطراف السودانية على الانخراط سريعا وبحسن نية في حوار هادف لحل القضايا العالقة.

قالت الأمم المتحدة إن ما لا يقل عن 10 أشخاص لقوا حتفهم، وأُصيب 25 آخرين، وأُحرق عدد من القرى في أعمال العنف في منطقة بليل على مشارف نيالا.


وأشار البيان إلى أن الاشتباكات الأخيرة تسببت في نزوح نحو 16 ألف و200 شخص، كثير منهم من العائدين الذين فروا من الحرب في دارفور في أوائل العقد الأول من القرن الحالي.