رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

إعادة ما يقرب من 20 ألف إثيوبي إلى وطنهم من السعودية خلال الأسابيع الماضية

نشر
الأمصار

 أعيد ما يقرب من 20 ألف إثيوبي يعيشون في ظروف صعبة في المملكة العربية السعودية خلال الأسابيع الخمسة الماضية وحدها ، وفقًا لوزارة المرأة والشؤون الاجتماعية.

وقالت الوزارة إن الإثيوبيين عادوا إلى ديارهم منذ 21 نوفمبر / 2022.

وتجدر الإشارة إلى أن حكومة إثيوبيا تعمل على إعادة أكثر من 102 ألف إثيوبي من المملكة العربية السعودية.

وقد تم تشكيل لجنة وطنية مكونة من جهات حكومية مختلفة لتسهيل عملية العودة إلى الوطن.

وقد حققت الجولة السابقة من الإعادة إلى الوطن 70 بالمائة من الهدف من خلال إعادة 71،697 مواطنًا إلى الوطن في 198 رحلة جوية.

وقالت وزارة المرأة والشؤون الاجتماعية إنه منذ 21 نوفمبر / ، تم إعادة 19992 إثيوبيًا إضافيًا من السعودية.

وأضافت أنه يجري تقديم الدعم اللازم للم شمل العائدين بأسرهم.

أخبار أخرى..

البنك التجاري الإثيوبي يجري أكثر من1.9 تريليون بير بالمعاملات الرقمية في12 شهرًا

كشف البنك التجاري الإثيوبي أنه أجرى أكثر من 1.9 تريليون بير في المعاملات الرقمية خلال الـ 12 شهرًا الماضية.

وصرح رئيس البنك التجاري الإثيوبي، آبي سانو، أن البنك قام بتوسيع استخدام التكنولوجيا في خدماته المالية كجزء من الإصلاح الذي ينفذه.

وقال الرئيس إن البنك أجرى أكثر من 1.9 تريليون بر في المعاملات الرقمية خلال الـ 12 شهرًا الماضية.

وأشار إلى أن الخدمات المصرفية عبر الهاتف المحمول والخدمات المصرفية عبر الإنترنت وأجهزة الصراف الآلي هي أكثر المنصات المستخدمة لإجراء المعاملات الرقمية المعلنة.

وفي إشارة إلى أن البنك رائد في المعاملات الرقمية ، قال رئيس البنك إن البنك يستثمر على نطاق واسع في التكنولوجيا والأدوات الرقمية.

وأوضح أن البنك يجري إصلاحات شاملة لتحديث وتسهيل خدماته المصرفية.

وأعلنت الحكومة الإثيوبية، اليوم الثلاثاء، عن إعادة تولي الجيش الإثيوبي مهامه الوطنية، الخميس المقبل، في عاصمة إقليم تيغراي؛ مقلي، بعد صراع دام لأكثر من عامين مع "جبهة تيغراي"، والتي خطوة جديدة تقطعها إثيوبيا نحو السلام بتفاهمات بين الحكومة و"جبهة تيغراي" يستعيد بمقتضاها الجيش مهامه في الإقليم.

وقال السفير رضوان حسين، مستشار رئيس الوزراء الإثيوبي لشؤون الأمن القومي، وفي تصريحات إعلامية، إن الحكومة وجبهة تيغراي توصلا لتفاهمات يتم بموجبها إعادة تولي الجيش مهامه الوطنية والدستورية في إقليم تيغراي ودخول الجيش إلى مقلي عاصمة الإقليم