رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

آبي أحمد يدعو العلماء للقيام بدورهم من أجل سيادة وسلام إثيوبيا

نشر
الأمصار

عُقد منتدى تشاور وطني للعلماء في أديس أبابا تحت عنوان "دور العلماء في صعود إثيوبيا" وحث رئيس الوزراء الإثيوبي الحاضرين المنتدى على الاضطلاع بمسؤولياتهم في الجهود الجارية لتحقيق أهداف البلاد.

وقال رئيس الوزراء يتوقع الكثير من العلماء خاصة من أجل معالجة المشاكل المتعددة الأوجه والمعقدة لإثيوبيا، قال رئيس الوزراء في منشوره على وسائل التواصل الاجتماعي: "سيتم حل مشاكلنا عندما نكون جميعًا قادرين على العمل معًا".

وشدد على أنه من أجل بناء مجتمع يكون قادرا على احترام المعرفة والعلماء، يجب على الحكومة والعلماء العمل معا من أجل بلد واحد.

وكما أعرب رئيس الوزراء آبي عن استعداد حكومته للعمل بشكل أوثق مع العلماء لتحقيق إثيوبيا مزدهرة.

أخبار أخرى..

السودان يخفض سعر الجازولين لشهر ديسمبر ويبقي على أسعار البنزين دون تغيير.

قالت وزارة الطاقة والنفط في السودان، اليوم الثلاثاء، إنها قررت خفض أسعار الجازولين لشهر ديسمبر لتصل إلى 600 جنيه سوداني للتر من 720 جنيه الشهر الماضي.

وأضافت: “أنها قررت الإبقاء على أسعار البنزين دون تغيير عند سعر 620 جنيها للتر”.


وفي سياق منفصل، وقع رئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان، ونائب رئيس مجلس السيادة، الفريق أول محمد حمدان دقلو حميدتي، الاثنين، على الاتفاق السياسي الإطاري.

البرهان وحميدتي يوقعان على الاتفاق السياسي الإطاري
كما أعلن المبعوث الأممي للسودان، قائلًا: “الاتفاق يلبي مطالب الشعب السوداني ونرحب به، يجب ترجمة بنود الاتفاق لأفعال بشكل سريع، يجب الانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق للوصول لحل شامل، نأمل من الاتفاق التوصل لحكومة مدنية تستعيد الأمن في السودان، يجب أن يستمر التواصل مع الأطراف التي لم توقع على الاتفاق لضمها، الاتفاق الإطاري ليس مثاليا لكن يؤسس لمرحلة سياسية جديدة”.

ودعا مبعوث الاتحاد الأفريقي، المجتمع الدولي لدعم الحكومة الجديدة  والأطراف التي لم توقع على الاتفاق الإطاري للانضمام إليه.


وقالت القوى الموقعة على الاتفاق الإطاري، إن العملية السياسية انطلقت من إرادة وطنية والاتفاق يطلق عملية سياسية تؤسس لحكم مدني ديمقراطي ويهدف الاتفاق لاحترام حقوق الإنسان.

وأكدت القوى الموقعة على الاتفاق الإطاري، أن الاتفاق يهدف لتشكيل حكومة مدنية بالكامل وعنوان الاتفاق هو استعادة الحكم المدني.