رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

سلطنة عمان تبحث علاقات التعاون المشترك مع البرلمان الأوروبي

نشر
الأمصار

 بحث خالد بن هلال المعولي رئيس مجلس الشورى العماني مع سعادة إنركي مورا نائب أمين عام العمل الخارجي ونائب مسؤول السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي العلاقات الثنائية المتميزة بين سلطنة عُمان والبرلمان الأوروبي والقضايا ذات الاهتمام المشترك. 

وحضر اللقاء الذي جرى بمبنى البرلمان الأوروبي سعادة السفيرة رؤى بنت عيسى الزدجالية سفيرة سلطنة عُمان المعتمدة لدى مملكة بلجيكا، والمستشار عبد الله الحراصي نائب رئيسة البعثة.

أخبار ذات صلة..

سفير سلطنة عُمان لدى قبرص يقدم أوراق اعتماده

قدم سعادة السفير محمد بن عبدالله بن عوض النهدي أوراق اعتماده إلى فخامة الرئيس نيكوس اناستاسيادس رئيس جمهورية قبرص سفيرًا لسلطنة عُمان فوق العادة ومفوضًا لدى جمهورية قبرص، وذلك في حفلٍ أقيم بالقصر الرئاسي اليوم .

نقل سعادة السفير تحيات حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم - حفظه الله ورعاه - وتمنياته لفخامة الرئيس بموفور الصحة والسعادة، وللشعب القبرصي بدوام التقدم والازدهار.

من جانبه حمّل الرئيس القبرصي سعادةَ السفير تحياته وتمنياته الطيبة لجلالة السلطان المعظم وللشعب العُماني بدوام الرقي والازدهار، مرحّبًا بسعادته ومتمنيًا له التوفيق في مجال عمله وللعلاقات بين البلدين الصديقين مزيدًا من التقدم والازدهار.

وتشارك  بلدية مسقط في اجتماع الدورة الثالثة لمنتدى المدن العربية والصينية تحت عنوان "التعاون الرقمي بين المدن الصينية والعربية للتنمية عالية الجودة لمبادرة الحزام والطريق"، وذلك عبر الاتصال المرئي برئاسة سعادة أحمد بن محمد الحميدي رئيس البلدية.

وأكد سعادة رئيس بلدية مسقط أهمية هذا المنتدى في تسخير الإمكانيات المتاحة لتعزيز التعاون الرقمي لخدمة المدن وتمكينها، مع تبنّي المبادرات الرقمية التي تحقق للمدن تطورًا في شتى مجالات التنمية والعمل البلدي والخدمي، وأهمية الاستثمار في الاقتصاد المعرفي والرقمي للوصول إلى تنمية متينة مزدهرة في المدن تحقق التطلعات والأهداف المرجوة من أجل مدن مستدامة قادرة على إيجاد الفرص وتجاوز التحديات.

وتضمن الاجتماع ثلاثة محاور رئيسة، إذ كان المحور الأول عن الصداقة الشعبية وتعاون مدن التوأمة بين الصين والدول العربية، وناقش المحور الثاني التكنولوجيا الرقمية والمدن الذكية، وتطرق المحور الثالث إلى الحوكمة البيئية والتنمية المستدامة.