رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

أبو الغيط يشيد بمعرض إكسبو دبي لأصحاب الهمم

نشر
الأمصار

أعلن الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، عن افتتاح معرض إكسبو دبي لأصحاب الهمم (ذوي الإعاقة) مع ‎أحمد بن سعيد آل مكتوم.

وقال أبو الغيط في تغريدة له عبر حسابه الشخصي على تويتر، "افتتحت كذلك جناح مبادرتنا ‎العيش باستقلالية المدشنة مع ‎ اتحاد الغرف التجارية العربية وآخرين".

جانب من المعرض

وأضاف: الجولة في المعرض تفتح البصر والبصيرة علي التحديات التي تواجه قطاعا كبيرا من أبناء وبنات مجتمعاتنا العربية من ذوي الإعاقة والتسهيل عليهم، مشيرا إلى أن الجهد الذي بذلته إمارة ‎دبي ودولة ‎الإمارات لإعداد المعرض وتشجيع العارضين فريد من نوعه وحجمه ويستحق الإشادة.

أخبار أخرى..

الرئيس الإماراتي ونائبه يهنئان محمود عباس بذكرى إعلان استقلال فلسطين

بعث الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة الإماراتية، اليوك الثلاثاء، برقية تهنئة إلى محمود عباس رئيس دولة فلسطين، بمناسبة ذكرى إعلان استقلال فلسطين.

كما بعث الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، برقية تهنئة مماثلة إلى محمود عباس.

وبعث الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم برقية تهنئة مماثلة إلى دولة محمد أشتيه رئيس مجلس الوزراء لدولة فلسطين.

قيام دولة فلسطين

ويحتفل الفلسطينيون يوم 15 نوفمبر من كل عام بذكرى إعلان الاستقلال وقيام دولة فلسطين من طرف الزعيم الراحل ياسر عرفات، وقد شهدت الساحة الفلسطينية منذ ذلك التاريخ سلسلة من الأحداث والتطورات، أبرزها استمرار الاحتلال الإسرائيلي ممثلا في الاستيطان وعمليات التهويد.

وفي وقت سابق، أفاد الرئيس التنفيذي في معهد "حوكمة" التابع لمركز دبي المالي العالمي، الدكتور، أشرف جمال الدين، بأن التداعيات التي فرضتها الجائحة عززت من ارتفاع معدلات الطلب في الأسواق الإماراتية من حيث توجه تبني الشركات لمعايير وأنظمة الحوكمة، لافتا إلى أنه تم رصد نمو بنسب تصل لنحو 30% في عمليات الاقبال من الشركات للمعهد منذ بداية العام الجاري للتوجه لتبني معايير الحوكمة مقارنة بالفترة المماثلة من العام الماضي.
وأشار، في تصريحات صحفية اليوم الثلاثاء، إلى أن الإمارات تتصدر منطقة الشرق الأوسط، مع المملكة العربية السعودية في تبني الشركات لمعايير الحوكمة ولا سيما عقب تداعيات الجائحة.
وأضاف أن الجائحة فرضت العديد من المتغيرات في مجال الحوكمة من أبرزها تزايد الاعتماد على التقنيات الحديثة في عقد اللقاءات أو في التحول لتدوال المستندات وملفات الاعمال بشكل رقمي، إضافة لتوسع الشركات لاعتماد معايير الاستدامة في العمل، إضافة لأنظمة الحوكمة المتعارف عليها سواء بوجود أنظمة رقابية ومحاسبية أو إدارات للمخاطر، وتوزيع السلطات والصلاحيات بشكل واضح يمنع تجاوز أي منصب لصلاحيات أخرى.