رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

الرئيس العراقي يتلقى برقية تهنئة من رئيسة هنغاريا

نشر
الأمصار

تلقى رئيس الجمهورية العراقي، عبد اللطيف جمال رشيد، اليوم السبت، برقية تهنئة من رئيسة جمهورية هنغاريا كاتالين نوفاك، بمناسبة انتخابه رئيساً لجمهورية العراق.

وذكر بيان لرئاسة الجمهورية العراقية، أن "رئيس الجمهورية عبد اللطيف جمال رشيد، تلقى رسالة من رئيسة جمهورية هنغاريا كاتالين نوفاك، قدّمت فيها تهانيها له، بمناسبة انتخابه".


وأشارت رئيسة هنغاريا، في رسالتها، إلى "علاقات الصداقة التاريخية التي تربط العراق وهنغاريا"، معربةً عن أملها بتوسيع آفاق التعاون لما فيه مصلحة البلدين"، متمنيّة لرئيس الجهورية "النجاح والتوفيق في مهامه وللشعب العراقي السلام والازدهار".

أخبار أخرى..

وزير الصحة العراقي يفتتح مركز الحروق في مستشفى الفلوجة

افتتح وزير الصحة العراقي، صالح مهدي الحسناوي، اليوم السبت، مركز الحروق في مستشفى الفلوجة التعليمي.


وذكر بيان لوزارة الصحة العراقية، أن "وزير الصحة العراقي، صالح مهدي الحسناوي، افتتح مركز الحروق في مستشفى الفلوجة التعليمي".


وأضاف البيان، أن "الوزير يجري زيارة ومتابعة ميدانية في أقسام وردهات مستشفى الفلوجة التعليمي، ويرافقه محافظ الأنبار وفريق وزاري عالي المستوى".

وفي سياق أخر،أكد رئيس مجلس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، أن الحكومة تضع على رأس أولوياتها أن تقدّم زخماً ملحوظاً للجانب الخدمي.


وذكر المكتب الاعلامي لرئيس الوزراء العراقي في بيان له، أن "رئيس مجلس الوزراء العراقي، السيد محمد شياع السوداني، إلتقى اليوم الجمعة، عدداً من الشخصيات الاجتماعية وشيوخ العشائر العراقية الكريمة والوجهاء من عموم مناطق وربوع عراقنا الحبيب، واستمع الى حديث عن هموم المواطنين ورؤيتهم تجاه الوضع العام في البلد وانشغالات المجتمع العراقي في النواحي المعاشية والخدمية كافة".


وأكد “السوداني”، في كلمة له خلال اللقاء، أن "الحكومة تضع على رأس أولوياتها أن تقدّم زخماً ملحوظاً للجانب الخدمي، وأن يلمس المواطن في كل مكان تغيّراً إيجابياً في مستوى الرعاية والخدمة التي تحققها أجهزة الدولة بكل جوانبها ومسؤولياتها".

وأعرب للحضور، عن توسم جهاز الدولة بأن يحظى بالدعم والتأييد لإنفاذ القانون، والمساعدة في نشر ثقافة المواطنة الحقة ونبذ المظاهر السلبية التي تلحق الضرر بتماسك النسيج الاجتماعي.


وبيّن رئيس مجلس الوزراء العراقي، أن "السلم الأهلي والتكامل في أداء الاجهزة الأمنية، لن يتم على الوجه الأمثل، ما لم تتضامن وتتلاحم كل الفعاليات الاجتماعية والعشائرية والنخب المجتمعية من اجل تحقيق الاستقرار وسيادة القانون في عموم البلاد".