رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

أسعار الذهب في لبنان الأحد 6 نوفمبر 2022.. ركود السوق

نشر
الأمصار

استقرت أسعار الذهب اليوم في لبنان، خلال تعاملات الأحد 6 نوفمبر/تشرين الثاني 2022، وسط تراجع كبير في عمليات الشراء وتدهور قيمة الليرة.

أسعار الذهب اليوم في لبنان

بلغ جرام  الذهب عيار 24 في لبنان اليوم،80.328 ألف ليرة (54.14 دولار)، وفق منصة gold-price-today.com المختصة في رصد أسعار الذهب


وظل سعر جرام الذهب عيار 21 (الأكثر انتشاراً في لبنان) اليوم، عند  70.288 ألف ليرة (47.37 دولار).

كما بقي سعر جرام الذهب عيار 18 في لبنان اليوم، عند أسعار أمس مسجلة نحو 60.247 ألف ليرة (40.60 دولار).

وعن سعر الذهب الاقتصادي في لبنان، فقد بلغ سعر جرام الذهب عيار 14 اليوم نحو 46.858 ألف ليرة (31.58 دولار).

سعر الأوقية والجنيه الذهب في لبنان
سجل سعر أوقية الذهب اليوم في لبنان خلال تعاملات اليوم الأحد، نحو 2.498 مليون ليرة (1684 دولارًا)، فيما بلغ سعر الجنيه الذهب (8 جرامات من الذهب عيار 21) في السوق اللبنانية اليوم نحو 562.306 ألف ليرة (378.98 دولار).

أسعار الذهب عالميا
قفزت أسعار الذهب أكثر من 3% بنهاية جلسات الأسبوع الماضي المنقضي الجمعة، وسط تراجع للدولار على خلفية بيانات أظهرت ارتفاع معدل البطالة في الولايات المتحدة خلال شهر أكتوبر/ تشرين الأول، أثارت التفاؤل بأن مجلس الاحتياطي الاتحادي سيكون أقل تشددا في رفع أسعار الفائدة مستقبلا.

ووظّف أرباب العمل في الولايات المتحدة عمالا أكثر مما كان متوقعا في أكتوبر/ تشرين الأول، لكن ارتفاع معدل البطالة إلى 3.7% يشير إلى تراجع طفيف في ظروف سوق العمل.

وزاد الذهب في التعاملات الفورية بنحو 3% إلى 1677.67دولار للأوقية (الأونصة). فيما ارتفعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 2.8% إلى 1676.6 دولار للأوقية.

وارتفع المعدن النفيس 2.2% خلال أسبوع، وهو أعلى ارتفاع أسبوعي بالنسبة المئوية منذ نهاية يوليو/ تموز.
 

اقرأ أيضاً.. 

لبنان..ميقاتي: اتفاق الطائف يكتسب أهمية قصوى باعتباره ركيزة أساسية لإنهاء الحرب الأهلية

 

أعلن رئيس الحكومة اللبنانية، نجيب ميقاتي أن اتفاق الطائف يكتسب أهمية قصوى باعتباره ركيزة أساسيّة لإنهاء الحرب الأهلية في لبنان قبل نحو 30 عاما، مؤكدا أن المملكة العربية السعودية لم تترك لبنان، وهي إلى جانبه.

وقال "ميقاتي"، في تصريح خلال المؤتمر الوطني في الذكرى الـ33 لاتفاق الطائف،  إن المؤتمر المنعقد يؤكد مجددا إن المملكة العربية السعودية لم تترك لبنان، معتبرا أن الحضور الكبير يشيرُ إلى تثبيت مضامين اتفاق الطائف الذي لا يزال الاتفاق الأصلح للبنان.

وأكد حرص الحكومة على القيام بواجباتها وفقا لنص الدستور والقوانين بكل أمانة ومسؤولية وحس وطني، مبديا اعتقاده بأن أي وزير لن يتقاعس عن هذا الدور الوطني.