رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

جينيفر أنيستون تطالب براد بيت بتعويض قدره 100 مليون دولار

نشر
الأمصار

تستعد النجمة جينيفر انيستون لمقاضاة براد بيت من خلال طلب تعويض مالى قدره 100 مليون دولار على الأقل وفقاً لصحيفة "ماركا"، التي أكدت أن انيستون الذى اعتقد البعض أنها قد تعود لعلاقتها مع براد بيت رغم الانفصال منذ قرابة الـ 20 عام، تضع الرتوش النهائية على رفع القضية على حبيبها السابق.

القصة تتمثل في نية براد بيت في بيع شركة Plan B، وهي الشركة الذى كان يمتلكها الثنائى خلال فترة ارتباطهما حسب التقرير، إذ زعم أن بيت وجينيفر انيستون كانا يتشاركا ملكيتها، إلا أنها وبعد الانفصال صار يمتلكها بمفردها، الأمر الذى لم ينزع ملكيتها لها أيضاً، في إشارة لإمكانية استفادتها من البيع كونها كانت شريكة له في امتلاكها حسب العقد المبرم بينهما.

وبالتالي فإن براد بيت عليه دفع مبلغ مالي كبير إلى أنيستون وإلا ستلجأ إلى طلب تعويض مادي يصل لـ 100 مليون دولار على الأقل، خاصة أن الشركة لها اسم كبير في عالم الإنتاج السينمائى بأفلام هامة، وبالتالي سيكون المبلغ حسب التقرير مجرد نقطة في محيط حالة نجاحه في عملية البيع.

 

أخبار أخرى..

الفنانة المصرية شيرين عبدالوهاب تغادر المستشفى

غادرت الفنانة المصرية شيرين عبدالوهاب، المستشفى الذي كانت محتجزة فيه للعلاج من إدمان المخدرات، بعد تحسن حالتها، بحسب ما أعلن محاميها.

وقال ياسر قنطوش محامي شيرين عبدالوهاب، في بيان "الحمد لله خروج الفنانة شيرين عبدالوهاب بالسلامة من المستشفى وهي بصحة جيدة وتشكر جميع جمهورها وكل من ساندها في أزماتها وستتحدث في فيديو خلال ساعات".

وكان قنطوش قد أصدر، الأربعاء، بيانا زعم فيه أن شيرين عبدالوهاب استغاثت به عبر تسجيل صوتي، لإخراجها من المستشفى. 

وأضاف أنه أطلع على تقرير المجلس القومي للصحة النفسية الذي أكد أن شيرين "بصحة جيدة ومستقرة لا تحتاج إلى علاج إلزامي داخل المستشفى وأنها بصحة جيدة ومتزنة نفسياً" بحسب بيان محاميها.

وأضاف البيان: "عند إرسال هذا التقرير الذي يستوجب خروجها من المستشفى تم إرغامها على توقيع أوراق لا تعلمها بأنها تريد الاستمرار في المستشفى وهذا مغاير للحقيقة، وأن المستشفى قام بإبلاغ النيابة العامة بعد صدور هذا التقرير الذي يستوجب خروجها بأن الفنانة شيرين موجودة اختيارياً بإرادتها في المستشفى حتى لا تقع تحت طائلة القانون".

وهدد قنطوش بمقاضاة المستشفى في حال عدم السماح لشيرين بالخروج، مؤكدا أنه "بذلك يكون المستشفى محتجزا مواطنا بدون وجه حق، ولذلك سيتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية ضدهم"، موضحا أن المادة العاشرة من قانون الصحة النفسية للدخول الاختياري للمريض الذي يسمح لها بإجراء جميع المكالمات الهاتفية ومقابلة من تريد ومغادرة المستشفى في أي وقت، ولذلك جارٍ اتخاذ كافة الإجراءات القانونية ضد المستشفى".

وخلال التسجيل المزعوم الصوتي تطالب شيرين محاميها، بإخراجها من المستشفى، حيث إنها "أصبحت بصحة جيدة بعد مرور 20 يومًا على تلقيها للعلاج في المستشفى". وأضافت: "من فضلك تعمل أي حاجة لأني عاوزة أخرج من المستشفى هما مضوني على ورق مش عارفة إيه هو".

وكان المحامي ياسر قنطوش قد أكد لـ"العين الإخبارية" في وقت سابق أن الفنانة شيرين عبدالوهاب تم إكراهها معنوياً على البقاء في المستشفى الذي ينتفع مادياً ودعائياً من وجود فنانة بقدر مطربة مصر الأولى داخل المستشفى.

وتابع: "المستشفى يحصل على 150 ألف جنيه شهرياً من بقاء شيرين داخله، وبالتالي هي مصرة على بقائها داخل المستشفى، رغم أن وزارة الصحة كانت أكدت منذ أسبوع أن الفنانة ما عادت بحاجة إلى البقاء للعلاج الإلزامي داخل المستشفى".

ومنذ أسابيع تخضع شيرين للحجز الإلزامي بأحد المستشفيات المتخصصة في علاج الإدمان، بناء على رغبة والدتها وشقيقها الذي اصطحب معه قوة من المستشفى لإدخالها عنوة للعلاج من إدمان المواد المخدرة.