رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

قاذفات روسية تحلق قرب ولاية ألاسكا أمريكية

نشر
الأمصار

قالت قيادة الدفاع الجوي لأمريكا الشمالية في ألاسكا، إن أمريكا تعقبت واعترضت قاذفتين روسيتين من طراز Tu-95 Bear-H بالقرب من ساحل ألاسكا.

وقالت القيادة الأمريكية في بيان، إن “الطائرات الروسية كانت تدخل وتعمل داخل منطقة تحديد الدفاع الجوي في ألاسكا وظلت في المجال الجوي الدولي ولم تدخل المجال الجوي الأمريكي أو الكندي السيادي”.

وأضافت أن “النشاط الروسي الأخير في منطقة الدفاع الجوي لا يُنظر إليه على أنه تهديد ولا يُنظر إلى النشاط على أنه استفزازي”.

ومنطقة “ADIZ” هي مجال جوي دولي متاخم لألاسكا يمتد لأكثر من 160 كيلومترًا من أراضي الولايات المتحدة، ويبدأ الجيش الأمريكي إجراءات تحديد هوية الطائرات في منطقة “ADIZ” لصالح الأمن القومي.

وقيادة الدفاع الجوي لأمريكا الشمالية، هي جزء من الجيش الأمريكي يشرف على الوجود العسكري الأمريكي في أمريكا الشمالية.

 

اقرأ أيضا.. 

اقترحت المفوضية الأوروبية، اليوم "الثلاثاء"، وضع آلية مؤقتة قابلة للتطبيق، للحد من أسعار الغاز الطبيعي المرتفعة للغاية.

وقالت المفوضية الأوروبية في بيان: "تقترح المفوضية إدخال آلية لوضع حد لأسعار الغاز من خلال مركز تبادل العقود الآجلة للغاز في أوروبا، إذ سيتم تفعيل الآلية حسب الحاجة".

وأضافت المفوضية الأوروبية أن "الآلية ستحدد سقفا للأسعار مؤقتا، وهذا سيساعد في تجنب التقلب المفرط للأسعار وارتفاعها".

ارتفعت أسعار الغاز بسبب خفض روسيا التدفقات إلى أوروبا في أعقاب حربها على أوكرانيا والعقوبات الغربية المفروضة عليها مما دفع معظم دول الاتحاد الأوروبي إلى المطالبة بوضح حد أقصى لأسعار الغاز على الرغم من اختلافهم بشأن كيفية ذلك.

ولا تزال بعض الدول، ومن بينها ألمانيا، أكبر سوق للغاز في أوروبا، تعارض ذلك، وتقول هذه الدول إن وضع حد أقصى للأسعار قد يؤدي إلى ارتفاع الطلب على الغاز أو ترك دول تواجه صعوبات في جذب الإمدادات من الأسواق العالمية.

اقرأ أيضاً.. 

اختار رئيس وزراء السويد الجديد أولف كريستيرسون، النائبة ووزيرة سوق العمل السابقة إليزابيث سفانتيسون، للإشراف على أكبر اقتصاد في الدول الاسكندنافية على أعتاب الركود.

وذكرت وكالة "بلومبرج" للأنباء أن كريستيرسون قال اليوم الثلاثاء، إن سفانتيسون، البالغة من العمر 54 عاما، ستصبح وزيرة للمالية في حكومة الأقلية التي يشكلها ائتلاف يمين الوسط بقيادة حزب "المعتدلين".  

ولن يحصل: "الديمقراطيون السويديون" القوميون، الذين برزوا كأكبر الفائزين في الانتخابات التي جرت الشهر الماضي، على مقاعد في مجلس الوزراء الجديد، لكنهم سيدعمون الحكومة المكونة من ثلاثة أحزاب، مقابل تنفيذ سياساتهم بشأن الجريمة والهجرة.

وسفانتيسون التي كانت متحدثة باسم كريسترسون بشأن القضايا الاقتصادية على مدى السنوات الخمس الماضية، حاصلة على شهادة في الاقتصاد، وكانت عضوا في البرلمان منذ عام 2006.