رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

جونز هوبكنز: إصابات كورونا حول العالم تتجاوز الـ 616 مليون حالة

نشر
الأمصار

ذكرت جامعة "جونز هوبكنز" الأمريكية، اليوم الأربعاء، أن حصيلة الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا المستجد "كوفيد-19" حول العالم ارتفعت إلى 616 مليونا و158 ألفا و813 إصابة.

وأفادت الجامعة، في أحدث إحصائية نشرتها عبر موقعها الإلكتروني، بأن إجمالي الوفيات جراء الإصابة بالفيروس حول العالم ارتفع إلى 6 ملايين و539 ألفا و943 وفاة.

 

وأوضحت أن الولايات المتحدة سجلت أكبر عدد من حالات الإصابة حول العالم، والتي بلغت أكثر من 96.1 مليون إصابة، في حين تجاوزت حصيلة الهند 44.5 مليون إصابة لتحتل المرتبة الثانية، تلتها البرازيل بأكثر من 34.6 مليون.

 

ووفقا لأحدث البيانات، تصدرت الولايات المتحدة قائمة الدول من حيث عدد الوفيات جراء الإصابة بالفيروس بأكثر من مليون و57 ألف حالة، تلتها البرازيل في المرتبة الثانية بـ685 ألفا و835 وفاة ثم تأتي الهند في المرتبة الثالثة بإجمالي 528 ألفا و584 وفاة.

أخبار أخرى..

الأوبئة يبحث مع مركز أمريكي استجابة الأردن لمكافحة كورونا

بحث المركز الوطني لمكافحة الأوبئة والأمراض السارية اليوم الثلاثاء مع المؤسسة الأمريكية للأبحاث والتطوير المدني العالمية (CRDF) Global التقرير الذي تم إعداده بعنوان "الاستعراض المرحلي للاستجابة لمكافحة كورونا في الأردن".


وركز اللقاء على أبرز ما جاء في التقرير الذي تطرق إلى جميع الإجراءات التي تم اتباعها في الأردن منذ بداية الجائحة، خاصة أن التقرير استمع إلى جميع الجهات المعنية التي نفذت الإجراءات التي تم اتخاذها للتعامل مع الجائحة.

وأكدت رئيسة المركز الدكتورة رائدة القطب بحضور جيم بناسكي وربى حدادين وسامر شحرور من المؤسسة الأمريكية والأمين العام للمركز الدكتور محمد اليحيى ومدراء المديريات المعنية أن المركز حريص على الاستفادة من جميع التجارب والخبرات المحلية والدولية في مجال الاستجابة للأوبئة وتحديدا لجائحة كورونا للبناء على ما تم إنجازه من محطات ايجابية وتطوير ومعالجة نقاط الضعف إن وجدت.

وأشارت القطب إلى أن تجربة الأردن في التصدي والاستجابة لجائحة كورونا كانت متقدمة، والتقرير يُسلط الضوء على الدروس المستفادة من التجربة الأردنية، مؤكدة أن المركز تسلم نسخة من التقرير لدراسته دراسة وافية وتضمين توصياته ضمن مداخلات المركز التي ستعمل على تعزيز وتطوير القدرات الأردنية وتمكينها من أن تكون قادرة على التصدي لأي تفشي وبائي أو جائحة محتملة مستقبلا كجائحة كورونا.