رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

الشرطة الكندية تعتقل المشتبه به الثاني في تنفيذ هجمات الطعن

نشر
الأمصار

اعتقلت الشرطة الكندية المشتبه به الثاني في تنفيذ هجمات الطعن، التي خلفت عشرات القتلى والجرحي، وفقًا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

 

وفى وقت سابق قالت الشرطة الكندية إنه تم العثور على أحد المشتبه بهما في حادث الطعن الجماعي يوم الأحد في ساسكاتشوان ميتًا.

 

وفقا لنويورك تايمز قالت السلطات فب كندا إنه تم العثور على جثة داميان ساندرسون ، 31 عاما ، في منطقة جيمس سميث كري ، موطن العديد من الضحايا.

 

المشتبه بهما شقيقان وتقول الشرطة إن مايلز ساندرسون لا يزال طليقا ويعتقد أنه موجود في مدينة ريجينا.

 

اقرأ أيضًا..

البيت الأبيض: دورنا هو دعم جهود ألبانيا لمساءلة إيران بعد الهجوم السيبراني


أكد البيت الأبيض، مساء الأربعاء، على دعم ألبانيا لمساءلة إيران بعد الهجوم السيبراني.

وكان أدانت الولايات المتحدة الأمريكية اليوم الأربعاء، الهجوم الإلكتروني الذي أعلنت ألبانيا أن إيران شنته ضدها مؤخرا والذي أدي إلى طرد السفير الإيراني من ألبانيا وقطع علاقتها الدبلوماسية مع طهران.
وذكر البيت الأبيض فى بيان له :" تدين الولايات المتحدة بشدة الهجوم السيبراني الإيراني على ألبانيا حليفاتنا فى حلف الناتو وإننا ننضم إلى دعوة رئيس الوزراء ومحاسبة إيران على هذا الحادث السيبراني غير المسبوق".

وأضاف البيان :" ستتخذ الولايات المتحدة مزيدا من الإجراءات لمحاسبة إيران على الأعمال التى تهدد أمن حليف للولايات المتحدة".

وكانت السلطات الألبانية أعلنت فى وقت سابق من اليوم بقطع العلاقات مع إيران بعد هجوم إلكتروني استهدف البنية التحتية الرقمية للحكومة فى يوليو الماضي. 

 

وفي سياق أخر، كشفت الولايات المتحدة الأمريكية، اليوم الأربعاء، عن استعدادها لإجراء تعديلات على موقفها العسكرية على المديين القصير والطويل ردا على استفزازات كوريا الخاصة بـ"التجارب النووية".

وشددت واشنطن حسبما أفادت قناة الحرة الإخبارية الأمريكية، على التزامها بالدفاع وردع جميع الاستفزازات الكورية الشمالية النووية ضد حلفائها في المنطقة.

وأشارت القناة إلى أن هذا التصريح جاء خلال الاجتماع الذي جمع كل من اليابان والولايات المتحدة وكوريا الجنوبية في العاصمة طوكيو لبحث سبل مكافحة استفزازات كوريا الشمالية وللحد من طموحاتهم النووية المتزايدة.

 

ويأتي هذا في الوقت الذي بحثت فيه كوريا الجنوبية واليابان سبل تعزيز التعاون الأمني ضد التهديدات العسكرية المتطورة لكوريا الشمالية، وذلك للمرة الأولى منذ ست سنوات على هامش حوار دفاع سول السنوي الذي من المقرر أن يستمر لمدة ثلاثة أيام.