رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

مصرع 16 رجل إطفاء في حريق مستودع النفط بكوبا

نشر
مصرع 16 رجل إطفاء
مصرع 16 رجل إطفاء في حريق مستودع النفط بكوبا

لقي 16 رجل إطفاء مصرعهم في حريق مستودع للنفط في غرب كوبا.

وبحسب الرئاسة الكوبية، اليوم الخميس، فأن تشييع الضحايا سيجري غدا الجمعة وأعلنت حدادا وطنيا لمدة يومين، وفقا لما نقله راديو مونت كارلو الدولية.

وقد اندلع الحريق الناجم عن صاعقة في الخامس من أغسطس في مستودع النفط في ماتانزاس على بعد مئة كيلومتر شرق هافانا.

حيث اشتعلت النيران في أربعة من ثماني خزانات، يمكن أن تحتوي على ما يصل إلى 52 مليون لتر من النفط الخام أو المازوت، في أكبر مركز في البلاد لتخزين النفط.

 

أخبار أخرى…

بعد إعلانات بيع الأعضاء بجدران طهران.. النظام الحاكم بإيران يقود البلاد للجوع

يدخل النظام الحاكم بإيران في مرحلة جديدة من التخبط والإنزلاق وذلك بعد العقوبات الغربية وزيادة حالات الفقر والجوع بالبلاد، مما ينذر بكارثة إنسانية.


لافتة من مواطن لبيع كليته

وكشف تقرير صادر عن المقاومة الإيرانية، أنه قوبل نشر صورة مؤلمة على مواقع التواصل الاجتماعي، يقوم فيها رجل إيراني يبلغ من العمر 33 عامًا بإعلان بيع جميع أجزاء جسمه لتوفير الطعام لأطفاله، بموجة من الكراهية والاشمئزاز تجاه النظام الحاكم بإيران   الشرير على مواقع شبكات التواصل الاجتماعي، في هذه اللافتة، كتب هذا الإيراني المحروم: “أشعر بالخجل من زوجتي وأولادي، إذا كان لديك أطفال جائعون، فستفهم عملي”. وفي هذه اللافتة، كتب أيضًا أن “كل أجزاء جسمي سليمة تمامًا. شريطة الاختبار بصحة جيدة أنا مستعد لبيع جميع أجزاء جسمي وفصيلة دمي A +”.

حسب تقریر رسمی لوزارة الرعاية الاجتماعية في إيران، يقع 8 أشخاص تحت خط الفقر كل دقيقة وأكثر من 80٪ من الشعب الإيراني يعيشون تحت خط الفقر.

سياسة تجويع الناس هي سياسة معادية للشعب تبناها  النظام الحاكم بإيران   لإشغال الشعب الإيراني وتكريس حكم الملالي.

بينما إيران دولة غنية بالموارد الطبيعية والبشرية، لكن خامنئي الولي الفقيه المجرم لنظام الملالي ينفق كل أموال الشعب الإيراني سواء في مشاريع نووية وصاروخية معادية للوطن والتدخل في دول المنطقة منها سوريا ولبنان واليمن والعراق، أو يسرقها بمبالغ فلكية لانفاقها على مرتزقته، أو ينفقهم على قمع الناس في الداخل .. و نتيجة هذه السياسات المعادية للإنسان هي إغراق الشعب الإيراني أكثر في الفقر والبؤس لدرجة أن الآباء والأمهات المحرومين يضطرون إلى بيع أجزاء من أجسادهم لتوفير الطعام لأطفالهم.