رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

بوتين يوجه الحكومة باتخاذ الإجراءات اللازمة لدعم إنتاج السيارات

نشر
الأمصار

وجه الرئيس الروسى، فلاديمير بوتين، الحكومة الروسية باتخاذ الإجراءات اللازمة لدعم إنتاج السيارات، في ظل العقوبات المفروضية على روسيا من قبل الغرب بسبب استمرار الحرب الروسية الأوكرانية.

وفي وقت سابق سجلت الأمم المتحدة، اليوم، الخميس، أكثر من 10 آلاف ضحية مدنية في الحرب بأوكرانيا بعد ثلاثة أشهر ونصف الشهر من بدء العملية العسكرية الروسية.

وأعلن مكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، أن 4481 قتلوا، وأصيب 5565، أى ما مجموعة 10046 ضحية مدنية، حسبما أوردت صحيفة "ذا هيل" الأمريكية.

وأضاف المكتب أن من بين القتلى قرابة 300 طفل وأصيب أكثر من 450 طفلاً.

أخبار أخرى..

روسيا والصين يتفقان على توسيع التعاون في الطاقة والتمويل والصناعة

قال الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، اليوم الأربعاء، “اتفقت مع الرئيس الصيني، شي جين بينغ، على توسيع التعاون في الطاقة والتمويل والصناعة بسبب العقوبات الغربية”.

وفي سياق آخر، أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الأحد، عن إجراء محادثات مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين لمناقشة خطوات إنشاء صادرات من الحبوب الأوكرانية.

وأضاف: "زملائي الوزراء أجروا محادثات، سنكون بصدد إرسال البضائع ليس فقط إلى أنفسنا ولكن أيضا إلى بلدان ثالثة لنقل هذا العمل إلى بعد مختلف، وتجري هذه المحادثات، الأسبوع المقبل، سنلتقي مع كل من بوتين وزيلينسكي ونناقش الخطوات التي سنتخذها".

ووفقا له، فإن العالم الآن في مأزق اقتصادي، وعدم توفير المنتجات الزراعية يمثل مشكلة خطيرة.

وفي وقت سابق، أكد الرئيس الأمريكي جو بايدن، اليوم الأحد، أنه مستعد لتوقيع أي اقتراحات تظهر على مكتبه في أقرب وقت ممكن فيما يخص الحد من عنف الأسلحة النارية في البلاد، وذلك بعد وقت وجيز من إعلان مجموعة سيناتورات في مجلس الشيوخ الأمريكي عن إطار لاتفاق حول معالجة أزمة عنف الأسلحة في البلاد.

وقال بايدن، في تصريحات -نقلتها صحيفة "ذا هيل" الأمريكية:"كل يوم يمر، يُقتل المزيد من الأطفال في بلادنا.. كلما جاءت (الاقتراحات) إلى مكتبي بشكل أسرع، كلما سأقوم بتوقيعها في وقت أقرب، لنتمكن من تطبيق تلك الإجراءات وإنقاذ الأرواح".

وأعلنت مجموعة من 20 عضوا في مجلس الشيوخ الأمريكي من الحزبين الديمقراطي والجمهوري، اليوم الأحد، على إطار لاتفاق يهدف إلى معالجة أزمة العنف بالأسلحة النارية بعد سلسلة من حوادث إطلاق نار جماعية أعادت إثارة الجدل حول تقييد امتلاك الأسلحة في الولايات المتحدة.

وقالت مجموعة السيناتورات في بيان -نقلته الصحيفة- "اليوم نعلن عن اقتراح منطقي من الحزبين لحماية أطفال أمريكا وإبقاء مدارسنا آمنة ولتقليل تهديد العنف في مختلف أنحاء البلاد.. العائلات خائفة وواجبنا هو الاتحاد واتخاذ إجراءات تساعد في استعادة إحساسهم بالأمن والأمان في مجتمعاتهم".