رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

تركيا تعلن مقتل أحد جنودها شمالي العراق

نشر
الأمصار

أعلنت وزارة الدفاع التركية، الأحد، مقتل أحد عناصرها في منطقة عملية "المخلب – القفل" شمالي العراق.

جاء ذلك بحسب بيان صادر عن الوزارة، الأحد، نشرته على حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر".
وقالت الوزارة إن أحد عناصر المشاة يدعى محمد سرت طاش توفي متأثرا بجراح أصيب بها في اشتباك مع عناصر تنظيم ’بي كا كا‘ (في إشارة لحزب العمال الكردستاني)، الجمعة 27 مايو.

وأطلقت تركيا في 18 أبريل، عملية "المخلب-القفل" ضد عناصر الحزب الكردستاني الذي تصنفه إرهابيا، في مناطق متينا وزاب وأفشين-باسيان شمالي العراق.

ودأبت القوات التركية من جيش وشرطة على ملاحقة عناصر الكردستاني داخل البلاد وخارجها لاسيما شمالي العراق وسوريا، من خلال عمليات أمنية وعسكرية، حيث إنه مدرج على قوائم الإرهاب محليا.

وتؤكد تركيا أن عملياتها ضد الحزب تأتي ردا على هجمات ينفذها داخل أراضيها بين الحين والآخر، مستهدفا عناصر الأمن والجيش

تركيا تعلن تحييد 21 عنصرًا من "العمال الكردستاني" بالعراق وسوريا

وأعلنت وزارة الدفاع التركية، "تحييد" 21 عنصرًا من حزب العمال الكردستاني، الذي تصنفه إرهابيا، شمالي العراق وسوريا.

وذكرت الوزارة أنه "تم تحييد 18 إرهابيا من تنظيم (بي كا كا) الإرهابي، في عملية (المخلب ـ القفل) شمالي العراق بواسطة طائرات مسيرة".

وأوضحت الوزارة كذلك أن قواتها "تمكنت من تحييد 3 إرهابيين من تنظيم حزب العمال الكردستاني (بي كا كا) شمالي سوريا".

وبيّنت أن "القوات التركية حيدت 3 إرهابيين أطلقوا النيران على منطقة عملية "نبع السلام"، مؤكدة أن "القوات التركية ستواصل الرد على مصدر النيران".

وشددت الوزارة في بيانها على أن "الجيش التركي يواصل مكافحة الإرهاب بعزيمة وإصرار".

وأطلقت تركيا في 18 أبريل/نيسان الماضي، عملية "المخلب-القفل" ضد عناصر الحزب الكردستاني الذي تصنفه إرهابيا، في مناطق متينا وزاب وأفشين-باسيان شمالي العراق.

على الصعيد نفسه أعلنت وزارة الداخلية التركية، السبت، إطلاق عملية أمنية جديدة ضد العمال الكردستاني، في ولاية موش، شرقي البلاد.

وقالت الوزارة في بيان لها، إنها "أطلقت العملية الجديدة في إطار جهودها الرامية لاجتثاث جذور التنظيم الإرهابي".

وأضافت أن العملية تحمل اسم "أرن- الحصار 13"، ويشارك فيها 565 عنصرا أمنيا.

مقتل عسكري تركي جراء انفجار عبوة ناسفة شمالي العراق

وأعلنت وزارة الدفاع التركية، السبت، مقتل أحد عناصرها المشاة في منطقة عمليات "المخلب - القفل" جراء انفجار عبوة ناسفة شمالي العراق.

وأضافت الوزارة في بيان أوردته وسائل إعلام رسمية تركية، أن "الانفجار تسبب أيضا بإصابة عنصر آخر، جرى نقله إلى المستشفى".
وفي 18 أبريل الماضي أطلقت تركيا عملية "المخلب ـ القفل​​​​​​" ضد عناصر حزب العمال الكردستاني في مناطق متينا وزاب وأفشين ـ باسيان شمالي العراق.
وكانت الحكومة العراقية أعلنت رفضها للعملية العسكرية التركية شمال البلاد، واصفة إياها بأنها "تمثل خرقاً للسيادة ومخالفة لمبدأ حُسن الجوار".


وتتزامن العملية التركية مع مساعٍ عسكرية عراقية لفرض السيطرة على سنجار، وهي المنطقة التي تعمل بها المليشيات المتحالفة مع حزب العمال الكردستاني.

ويحتفظ حزب العمال الكردستاني بوجود قوي في المناطق الحدودية الجبلية بين كردستان العراق وتركيا، قرب الحدود السورية في سنجار، وعلى الحدود الإيرانية في جبال قنديل، حيث يقع مقر الحزب.


اعتقال 3 أشخاص بتهمة "الدكة العشائرية" في العراق

وأعلن مصدر أمني عراقي، اعتقال ثلاثة أشخاص بتهمة "الدكة العشائرية" شمالي بغداد، وقال المصدر، في تصريحات صحفية أوردتها قناة "السومرية نيوز" الإخبارية، إن هناك مجموعة تنوي القيام بدكة عشائرية ضمن منطقة الحرية، وعلى الفور تم تشكيل فريق عمل وتطويق المكان ومحاصرة سيارة بداخلها ٣ أشخاص والقبض عليهم.

جدير بالذكر أن "الدكة العشائرية" هى هجمات مسلحة على المنازل لإرغام الخصوم على الرضوخ للحكم العشائري، وتتم عبر عملية إطلاق نار بمختلف الأسلحة على بيوت الخصوم، وقد شاعت هذه العادة بصورة لافتة عقب الاحتلال الأمريكي للعراق عام 2003.

كانت قد ألقت قوات الأمن العراقية، في وقتٍ سابق، القبض على اثنين من عناصر تنظيم "داعش" بمحافظة في كركوك.

وذكرت قوات الأمن، وفقا لقناة (السومرية نيوز)، أنه خلال عملية أمنية نفذتها قوة من قيادة عمليات كركوك وشرق دجلة وحسب معلومات من مديرية الاستخبارات العسكرية العامة/ قسم استخبارات كركوك، تمت القبض على عنصرين ينتميان إلى عصابات داعش الإرهابية.

وأضاف البيان، أن العنصرين كانا ينويان تنفيذ أعمال إرهابية ضد القوات الأمنية والمدنيين في مدينة كركوك، داعيا المواطنين للتعاون بإدلاء المعلومات عن المشبوهين من أجل تعزيز الأمن والقضاء على خلايا الإرهاب والجريمة.

 

العراق.. نائب الرئيس الإيراني يزور بغداد

 

من ناحية أخرى، كشفت وزارة الخارجية العراقية، السبت، عن زيارة لنائب رئيس الجمهورية ورئيس منظمة حماية البيئة الإيراني علي سلاجقة يوم غد الأحد للعاصمة بغداد.
وقال المكتب الإعلامي للوزارة، في بيان لها، إن وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين سيستقبل يوم غد الأحد في مقر الوزارة نائب رئيس الجُمهوريَّة ورئيس منظمة حماية البيئة الإيرانيّ علي سلاجقة.

وفي وقت سابق، أكد حاكم الزاملي، النائب الأول لرئيس مجلس النواب العراقي، اليوم السبت، على المضي بإقرار قانون الأمن الغذائي.

وقال الزاملي في تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي تويتر:"مجلس النواب ماض في إقرار قانون الأمن الغذائي وسينتفض بقوة الله وسينتصر الشعب، إن حاجة الناس مسؤوليتنا جميعًا".

 

ومن جانبه، شدد زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، على ضرورة إقرار مجلس النواب العراقي، قانون الأمن الغذائي.

وقال الصدر  في بيان، اليوم السبت، إنه "وبعد أن من الله علينا باقرار قانون تجريم التطبيع، صار لزاماً على مجلس النواب اقرار قانون خدمي ينفع الشعب بصورة مُباشرة؛ ألا وهو قانون الأمن الغذائي، ومن دون مُزايدات حزبيَّة أو طائفيَّة أو قومية وإبعادها عن شبح الفاسدين".