رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

الكويت تفرج عن 5 صيادين عراقيين دخلوا مياهها الإقليمية خطأ

نشر
الصيادين
الصيادين

قالت وسائل إعلام عراقية، إن السلطات الكويتية أعادت خمسة صياديين عراقيين دخلوا مياهها الإقليمية بالخطأ. 

وذكرت أن عملية الإفراج تمت بعد التحقيق معهم والتحقق من هوياتهم.

وكان خفر السواحل الكويتيين ألقوا القبض نهاية الشهر الماضي على خمسة صيادين عراقيين دخلوا المياه الإقليمية بالخطأ الكويتية عن طريق منطقة رأس القيد، كانوا يمارسون صيد الأسماك.

وأثار احتجاز الصيادين ردود فعل في بغداد من قبل نائب عراقي وجه إساءات لدولة الكويت. 

واتهم النائب في البرلمان العراقي علاء الحيدري، قوات خفر السواحل الكويتية التابعة لوزارة الداخلية بالاعتداء على صيادين عراقيين في منطقة «الفاو» وتعذيبهم والتنكيل بهم والتسبب بوفاة أحدهم.

وفي 27 أبريل (نيسان) الماضي قالت وزارة الخارجية الكويتية، إن نائب وزير الخارجية الكويتي السفير مجدي الظفيري اجتمع مع السفير العراقي في الكويت المنهل الصافي.

وقال بيان الخارجية الكويتية إن اللقاء تناول التصريحات الأخيرة لأحد أعضاء البرلمان العراقي بشأن الادعاءات بالاعتداء على الصيادين العراقيين.
 

أخبار أخرى..

سقوط صاروخ كاتيوشا بالقرب من شارع أبو نواس ببغداد

أكدت مصادر أمنية في العراق، سقوط صاروخ كاتيوشا بالقرب من شارع أبو نواس ببغداد.

وفي وقت سابق، أعلنت وسائل إعلامية عن سقوط صاروخ كاتيوشا في حي الدورة جنوب بغداد، وذلك دون أضرار.

ومن جهة أخرى، كشفت مصادر إعلامية، عن وقوع هجوم إرهابي لعناصر داعش على نقطة أمنية في محافظة صلاح الدين بالعراق.

وفي ذات السياق، أفاد مصدر أمني، بأن 6 صواريخ على الأقل سقطت على قاعدة الدعم الدبلوماسي (فيكتوريا) في مطار بغداد الدولي.

قال المصدر، إن “ستة صواريخ سقطت  في تمام الساعة (4:30) صباحًا في منطقة المدرج ومناطق قريبة من الجانب المدني في مطار بغداد الدولي“.

وأضاف، أنه “تم تفعيل نظام منع الصواريخ للدفاع الجوي العراقي في المطار واستطاع أن يوقف عدة الصواريخ”.

 

 

 

 

أخبار أخرى

هجوم صاروخي يستهدف مسقط رأس رئيس البرلمان العراقي محمد الحلبوسي في الأنبار

وقع منذ قليل هجوم صاروخي على منزل رئيس البرلمان العراقي محمد الحلبوسي، في قضاء الكرمة بمدينة الفلوجة وأصيب عدد من المواطنين بجروح.

ورصدت كتائب ميليشيا حزب الله صور قرب قضاء الكرمة مسقط رأس الحلبوسي قبل الاستهداف.

وأفادت مصدر اعلامية، أنه في تمام الساعة 21:25 من مساء يوم الأحد علم مدير قسم شرطة قضاء الكرمة عن سقوط 3 مقذوفات من اتجاه منطقة ذراع دجلة.

٦

وسقط الأول في منطقة شارع عشرين في فتحة تصريف المياه (منهولة)، والثاني في كراج البلدية، والثالث في منطقة الرشاد خلف المضيف.

ولم يسفر الحادث عن أي أضرار مادية أو بشرية سوى إصابة طفل ومواطن آخر بجروح طفيفه وتم نقلهما إلى المستشفى”.

وأوضحت المصادر ذاتها أن القصف الإرهابي على ما يبدو كان المراد منه استهداف مضيف تابع لرئيس البرلمان محمد الحلبوسي، إلا أن الصواريخ سقطت خلف المضيف”.

وفي سياق أخر، تسبب سقوط صاروخ بالقرب من مبنى قناة كردستان 24، في أضرار كبيرة وصلت إلى الاستديوهات والمعدات بالقناة.

ودوت عدة انفجارات متتالية قرب محيط مطار أربيل في إقليم كردستان العراق، في الساعات الأولى من صباح الأحد.

 

والانفجارات وقعت في ساعة مبكرة من ليل الأحد، سمع دويها قرب محيط المطار بمحافظة اربيل".
وأكدت مصادر، أن تلك الانفجارات "هجمات صاروخية لطبيعة شدتها ومكان الاستهداف حيث تقع القنصلية الأمريكية".

وقال مصدر أمني إن "الانفجارات ناجمة عن قصف صاروخي استهدف قاعدة حرير الأمريكية في محيط مطار أربيل".

ونقلت وكالة الأنباء العراقية، عن محافظ أربيل أوميد خوشناو، قوله إن "عدة صواريخ سقطت على أربيل عاصمة إقليم كردستان بشمال العراق".
وشهدت مدينة أربيل استنفارا أمنيا، وقطعا للطرق المؤدية للمطار والقاعدة الأمريكية.

وقال الدكتور سامان برزنجي وزير الصحة بإقليم كردستان العراق، إن "انفجارات مدينة أربيل لم تسفر عن أي ضحايا أو إصابات".

وأسفر سقوط أحد الصواريخ قرب مبنى قناة "كوردستان ٢٤"، عن أضرار كبيرة في مبناها، والاستوديوهات الخاصة بها.

وترددت أنباء عن سقوط 14 صاروخ، أحدهم على  مقر قناة كردستان ٢٤.

كما تحدثت الأنباء، عن إصابة خمسة عمال نظافة عراقيين، بينهم بنغلادشيان وأحدهما حالته خطيرة جراء القصف على مطار أربيل.
وقالت مصادر، إن أحد الصواريخ سقط على مبنى الاستقبال في مطار أربيل، وأنباء غير مؤكدة عن سقوط ضحية وهي مضيفة جوية.

فيما قال مصدر خاص، إن انفجارات عنيفة وقعت في مدينة أربيل، شمال العراق.

وأكد المصدر، أن الانفجارات وقعت في قاعدة حرير، التي يتواجد فيها مدربون أمريكيون.

وكان قد عقد رئيس أركان الجيش الفريق الركن عبد الأمير يارالله، اجتماعاً أمنياً موسعاً مع القيادات الأمنية والعسكرية في ديالى بالعراق.

وذكرت وزارة الدفاع، في بيان، أن "يارالله وصل قبل قليل إلى قيادة عمليات ديالى، وعقد اجتماعاً أمنياً موسعاً مع القيادات الأمنية والعسكرية".

وأضاف أن "رئيس أركان الجيش يتابع ميدانياً مستوى الاستعداد القتالي".