رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

مربوحة: أتمنى أن تتاح لي الفرصة لتقديم لون مختلف عن الكوميديا

نشر
رحمة أحمد
رحمة أحمد

تتمنى الفنانة رحمة أحمد “مربوحة”- في مسلسل الكبير قوي 6 - إتاحة الفرصة لها لتقديم نفسها بلون مختلف عن الكوميديا خلال الفترة المقبلة.

وأعربت رحمة عن سعادتها الكبيرة بالنجاح الذى يحققه مسلسل "الكبير أوى 6" وتفاعل الجمهور مع شخصية مربوحة التى تقدمها خلال الأحداث، مشيرة إلى أنها تحب تقديم الكوميديا رغم أنها الأصعب مقارنة بالفنون الأخرى.

وقالت رحمة عن أحمد مكى “الكبير قوي”: إن "مكى شخص لطيف وإنسان وما فيش مرة طلبت منه حاجة إلا ووقف جنبى وهو متعاون ولا ينتظر إنى ألجأله، ولما كنت بكون قلقانة كان يطمنى وأنا كنت متوترة جدا وهو كان بيكسر الحواجز علشان نعرف نشتغل مع بعض أكثر".

رحمة أحمد تخرجت فى كلية العلوم جامعة حلوان، وحصلت على ورشة نقابة المهن التمثيلية، وشاركت فى العديد من المسرحيات، كما شاركت فى برنامج أمين وشركاه بجزئيه، وشاهدها مخرج "الكبير أوى 6" أحمد الجندى، فى إحدى المسرحيات التى قدمتها على مسرح الهناجر بدار الأوبرا المصرية، ثم تقابلا فى أكثر من اجتماع خاص بالمسلسل ووقع الاختيار عليها.

مسلسل "الكبير أوى 6" بطولة أحمد مكي، رحمة أحمد، محمد سلام، بيومي فؤاد، هشام إسماعيل، سما إبراهيم، ليلى عز العرب، مصطفى غريب، حسن القناوى، علاء زينهم، حسين أبو حجاج وضيوف الشرف منهم حمدى الميرغنى، نرمين الفقى، وأسماء جلال، وسليمان عيد، أوس أوس وآخرين وتأليف مصطفي صقر إخراج أحمد الجندى.

أخبار أخرى…

وزير الثقافة العراقي ينعى رحيل الحمداني

نعى وزير الثقافة والسياحة والآثار العراقي حسن ناظم، اليوم الجمعة، الأوساط الثقافية والأكاديمية رحيل الخبير الآثاري ووزير الثقافة السابق عبد الأمير الحمداني بعد صراع مرير مع المرض.


وقال ناظم في كلمة النعي :"بحزنٍ وأسفٍ  أنعى إليكم معشرَ المثقفين والأصدقاء وفاة الخبير الآثاري والوزير السابق ، عبد الأمير الحمداني".


ويذكر أنَّ الوزير حسن ناظم كان قد تدخل في وقت سابق بشكلٍ شخصي لتذليل جميع المعوقات من أجل نقل الحمداني من بريطانيا إلى العراق.

عبد الأمير الحمداني

ولد في محافظة ذي قار عام 1967، تحصل على بكالوريوس آثار قديمة من فسم الآثار في جامعة بغداد في عام 1987، وماجستير في علوم الآثار والأنثروبولوجيا من جامعة ولاية نيويورك في ستوني بروك الأمريكية في عام 2013، وكان عنوان رسالته «العلاقات الإقتصادية والسياسية والمكانية بين القرى والمدن في بلاد سومر في بداية الألف الثاني قبل الميلاد»، ونال شهادة الدوكتوراه في نفس الاختصاص والجامعة في عام 2015 عنوان الأطروحة «دول الظل- آثار السلالات الحاكمة في أهوار جنوبي بلاد الرافدين».