رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

هيئة الارصاد الجوية في السودان تتوقع انخفاض درجات الحرارة

نشر
الأمصار

توقعت هيئة الارصاد الجوية في تقريرها اليوم أن تنخفض درجات الحرارة الصغري انخفاضاً طفيفاً في شمال وشمال غرب البلاد صباح الغد، بينما تتوالي درجات الحرارة العظمي ارتفاعها التدريجي ليشمل بقية أنحاء البلاد، مع توقع  هطول أمطار خفيفة في أجزاء متفرقة  في  جنوب شرق ولاية البحر الأحمر.

وأشار هيئة الأرصاد الجوية لأهم معالم الطقس متمثلة في مرتفع جوي يغطي شمال أفريقيا ويمتد إلي شمال وشمال غرب البلاد.

وتوقعت هيئة الأرصاد الجوية منخفض السودان الحراري يغطي شرق وجنوب وجنوب غرب البلاد.

كما توقعت وحدة الإنذار المبكر بالهيئة الأرصاد الجوية أن تشهد مناطق الشمال الأوسط وجنوب الأوسط من البلاد انخفاضًا ملحوظا فى درجات الحرارة بمعدل (2-5) درجة مئوية الأحد مع احتمال تأثر تلك المناطق بالرياح النشطة المثيرة للغبار والاتربة.

وأشارت هيئة الارصاد الجوية إلي تأثر البلاد اليوم السبت بمرور جبهة هوائية باردة مصحوبة بنشاط الرياح الشمالية والشمالية الغربية واحتمال الانخفاض فى درجات الحرارة بشقيها الصغرى العظمى في الأجزاء الشمالية والشمالية الغربية للبلاد.

ومن أهم معالم الطقس تأثر البلاد بمنحفض السودان الحراري والذي يمتد إلى الأجزاء الشمالية الشرقية للبحر الأحمر كما يغطي مرتفعًا جويا شمال افريقيا ويمتد الي أجزاء من الشمال والشمال الغربي للبلاد .

جدير بالذكر، أنه دعا تجمع المهنيين السودانيين، إلى إطلاق تظاهرات أول أمس تحت شعار “مليونية 30 ديسمبر”، قال إن الغرض منها هو “انتزاع سلطة الشعب” و”تنصيب سلطة مدنية خالصة”.

وفي وقت سابق من اليوم السبت، حاول محتجون التوجه إلى القصر الرئاسي بالعاصمة الخرطوم، قبل أن تعترض قوات الأمن طريقهم.

وقال التجمع في بيان نشره بحسابه على تويتر: “القوى الثورية تؤكد عزمها على انتزاع سلطة الشعب وثروته كاملة، وتنصيب السلطة الوطنية المدنية الخالصة النابعة منها والمعبرة عن طريقها للتغيير الجذري وتحقيق أهداف ثورة ديسمبر المجيدة”.

أخبار أخرى

الطقس في السودان.. انخفاض لدرجات الحرارة

 

 

حاله الطقس

حاله الطقس

وأمس توقعت وحدة الانذار المبكر بالهيئة العامة للأرصاد الجوية أن تشهد مناطق الشمال الأوسط وجنوب الأوسط من البلاد انخفاضا ملحوظا فى درجات الحرارة بمعدل (2-5) درجة مئوية الأحد مع احتمال تأثر تلك المناطق بالرياح النشطة المثيرة للغبار والاتربة.

وأشارت النشرة إلي تأثر البلاد اليوم السبت بمرور جبهة هوائية باردة مصحوبة بنشاط الرياح الشمالية والشمالية الغربية واحتمال الانخفاض فى درجات الحرارة بشقيها الصغرى العظمى في الأجزاء الشمالية والشمالية الغربية للبلاد.

ومن أهم معالم الطقس تأثر البلاد بمنحفض السودان الحراري والذي يمتد إلي الاجزاء الشمالية الشرقية للبحر الاحمر كمايغطي مرتفعًا جويا شمال افريقيا ويمتد الي أجزاء من الشمال والشمال الغربي للبلاد .

جدير بالذكر، أنه دعا تجمع المهنيين السودانيين، إلى إطلاق تظاهرات أول أمس تحت شعار “مليونية 30 ديسمبر”، قال إن الغرض منها هو “انتزاع سلطة الشعب” و”تنصيب سلطة مدنية خالصة”.

وفي وقت سابق من اليوم السبت، حاول محتجون التوجه إلى القصر الرئاسي بالعاصمة الخرطوم، قبل أن تعترض قوات الأمن طريقهم.

وقال التجمع في بيان نشره بحسابه على تويتر: “القوى الثورية تؤكد عزمها على انتزاع سلطة الشعب وثروته كاملة، وتنصيب السلطة الوطنية المدنية الخالصة النابعة منها والمعبرة عن طريقها للتغيير الجذري وتحقيق أهداف ثورة ديسمبر المجيدة”.

القوى السياسية في السودان دعت لإطلاق تظاهرات  تحت شعار “مليونية 30 ديسمبر”

السودان

 

وأضاف أن القوى الثورية: “تطلق الدعوة للمليونية 30 ديسمبر 2021 من داخل خروجها الباسل اليوم”، متابعًا “ندعو الثائرات والثوار للاستمرار في تنظيم الفعاليات الثورية والدعائية لمليونية 30 ديسمبر 2021 في كل مدن وقرى وحلال وبوادي السودان، وفق توجيهات اللجان الميدانية والإعلامية لكل منطقة”.

وفي وقت سابق اليوم، شهد السودان تظاهرات حاشدة وسط إجراءات حكومية مشددة وقطع الطرق والاتصالات، واعلن المتظاهرون أن وجهتهم اليوم هى القصر الجمهوري، إذ استطاعوا الوصول إليه في تظاهرات الأسبوع الماضي قبل أن تتمكن القوات الأمنية من تفريقهم.

السودان

وتطالب الأحزاب المدنية ولجان المقاومة التي نظمت عدة احتجاجات حاشدة بحكم مدني كامل تحت شعار “لا تفاوض ولا شراكة ولا شرعية”.

وفي 25 أكتوبر الماضي، أعلن قائد الجيش عبد الفتاح البرهان حل مجلسي السيادة والوزراء الانتقاليين، وإعلان حالة الطوارئ في البلاد، لينهي بذلك الاتحاد الذي شكله المدنيون والعسكريون لإدارة الفترة الانتقالية التي أعقبت سقوط نظام الرئيس السابق عمر البشير في 2019.

وفي يوم 21 نوفمبر الماضي، وقع البرهان ورئيس الحكومة عبدالله حمدوك اتفاقا سياسيا جديدا يقضي بعودة الأخير إلى منصبه بعد نحو شهر من عزله.