رئيس مجلس الإدارة
د. رائد العزاوي

فلسطين.. 7 وفيات و357 إصابة جديدة بكورونا

نشر
كورونا
كورونا

أفادت وزارة الصحة في رام الله بفلسطين، اليوم السبت، بتسجيل 7 وفيات، و357 إصابة جديدة بفيروس "كورونا"، و1700 حالة تعافٍ خلال الـ 24 ساعة الماضية.

وذكرت الوزارة في تقرير لها، أن 3 حالات وفاة سجلت في قطاع غزة، وحالة واحدة في مدينة القدس، وحالة في جنين، وحالة في طولكرم، وحالة أخرى في قلقيلية.

وأضافت، أن الإصابات الجديدة سجلت على النحو التالي: سلفيت 2، طولكرم 7، بيت لحم 6، نابلس 10، رام الله والبيرة 11، قلقيلية 2، الخليل 2، جنين 1، أريحا 1، ضواحي القدس 0، طوباس 0، قطاع غزة 35، مدينة القدس 280، بعد إجراء 805 فحوصات.

وتصل حالات التعافي كالتالي: سلفيت 6، طولكرم 16، بيت لحم 14، نابلس 32، رام الله والبيرة 65، قلقيلية 13، الخليل 14، جنين 26، أريحا 4، ضواحي القدس 6، طوباس 4، قطاع غزة 1000، مدينة القدس 500.

وكشفت الوزارة أن نسبة التعافي من فيروس "كورونا" في فلسطين بلغت 97.6%، والإصابات النشطة 1.6% والوفيات 0.9% من مجمل الإصابات، مع وجود 56 مصابا في غرف العناية المكثفة، فيما يعالج في مراكز وأقسام "كورونا" في مستشفيات الضفة 106 مصابين، بينهم 26 مصابا على أجهزة التنفس الاصطناعي.

 

أخبار أخرى

حركة فتح: على العالم إدانة جرائم إسرائيل ضد الفلسطينيين وعدم الكيل بمكيالين

قالت حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح"، الجمعة، إنه يتعين على دول العالم والأمم المتحدة ومجلس الأمن إدانة جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطينى وعدم الكيل بمكيالين.

 

قال عضو حركة فتح، أسامة القواسمي، في بيان صحفى: "نذكر العالم أن هناك شعب فلسطين وهو محتل ومضطهد من قبل إسرائيل، تمارس الأخيرة بحقه كل أشكال التنكيل والقتل والتعذيب والتشريد وهدم البيوت، وتفرض عليه نظام فصل عنصرى وابارتهايد بشكل منافٍ لأبسط حقوق الإنسان، ولا نسمع إدانة أو رفضا من العالم ومؤسساته أمام هذه الجرائم".

 

وأعرب القواسمي عن تسأله: "هل الدم الفلسطيني بالنسبة للبعض دم من الدرجة الثانية؟ وهل الإنسانية تصنف وفقا للعرق واللون؟ مطالبا العالم بصرخة حقيقية فى وجه المحتل الإسرائيلى بحتمية إنهاء احتلاله لدولة فلسطين العضو في الأمم المتحدة".

 

 

أخبار أخرى

فلسطين.. اندلاع مواجهات بين المواطنين وقوات الاحتلال الإسرائيلي بالضفة الغربية

اندلعت مواجهات بين المواطنين الفلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية.

أصيب عشرات الفلسطينيين بالرصاص المطاطى وبقنابل الغاز المسيل للدموع خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في محافظات الخليل وبيت لحم ونابلس وقلقيلية بالضفة الغربية.

وقالت مصادر بمحافظة الخليل الواقعة جنوب الضفة، إن عشرات المواطنين أصيبوا بالاختناق خلال مواجهات عقب صلاة الجمعة مع قوات الاحتلال في باب الزاوية وشارع الشهداء بوسط مدينة الخليل.

وقد أطلق جنود الاحتلال قنابل الغاز المسيل للدموع لقمع مسيرة منددة بتوسيع الحاجز العسكرى المقام على مدخل شارع الشهداء.

يأتي ذلك على غرار، ما قامت به قوات الاحتلال، أمس الخميس، بتوسيع محيط الحاجز العسكري، بنقل المكعبات الأسمنتية مسافة 50 مترًا باتجاه منطقة باب الزاوية، بهدف زيادة معاناة المواطنين وتضييق الخناق عليهم فى تلك المنطقة الحيوية، التى تمثل مركزًا تجاريًا يقصده الآلاف من داخل المحافظة وخارجها.

في محافظة بيت لحم 

اقتحمت قوات الاحتلال بلدة فجار وقريتي أم سلمونة ومراح رباح بالمُحافظة الواقعة إلى الجنوب من القدس وقامت بتفتيش المنازل.

وفي محافظة نابلس شمال الضفة الغربية

أصيب 26 فلسطينيًا بالرصاص المطاطي، فيما أصيب العشرات بحالات اختناق، خلال مواجهات اندلعت مع قوات الاحتلال الإسرائيلى في بلدتي بيتا جنوبًا، وبيت دجن شرقًا.

وصرح مدير الإسعاف والطوارئ بالهلال الأحمر في نابلس أحمد جبريل، أن 20 مواطنًا أصيبوا بالرصاص المطاطي في بيت دجن، تم نقل ثلاثة منهم إلى أحد المراكز الطبية، مشيرًا إلى أن جنود الاحتلال أطلقوا الرصاص المطاطي صوب سيارة إسعاف تابعة لجمعية الهلال الأحمر، ما أدى إلى إصابة ضابطى إسعاف في الكتف واليد، إضافة لتحطم الزجاج الخلفي للسيارة.

وأضاف جبريل أن المواجهات في جبل صبيح ببلدة بيتا، أسفرت عن إصابة ستة من بينهم مسن بالرصاص المطاطي، إضافة إلى إصابة 36 آخرين بالاختناق بالغاز المسيل للدموع.

وفي محافظة قلقيلية المُحاطة بجدار الفصل العنصري

أصيب شابان بالرصاص المطاطي فيما أصيب العشرات بالاختناق بالغاز المسيل للدموع بعد أن قمعت قوات الاحتلال مسيرة أسبوعية فى قرية كفر قدوم لدعم الأسرى ولمناصرة أهالي حي الشيخ جراح بالقدس المحتلة والذين يواجهون تهديد التهجير القسري بهدف إحلال مستوطنين محلهم وتغيير التركيبة السكانية للقدس.